بالصور.. حلمى بكر لـ«صوت الأمة»..نقص الحس الوطنى يفقد الأغنية الوطنية..عمرو دياب ومنير فشلوا في كليب «القاهرة»..و«السبوبة» وراء الأغانى الوطنية..و القضاء سيأخذ حقي من لطيفة قريباٌ

الجمعة، 05 فبراير 2016 09:24 م
بالصور.. حلمى بكر لـ«صوت الأمة»..نقص الحس الوطنى يفقد الأغنية الوطنية..عمرو دياب ومنير فشلوا في كليب «القاهرة»..و«السبوبة» وراء الأغانى الوطنية..و القضاء سيأخذ حقي من لطيفة قريباٌ
عمرو دياب ومنير
اسراء المغازى

دائما ما يثير الملحن الكبير حلمي بكر ،الجدل دائما بتصريحاته النارية خلال الفترة الاخيرة ، فالملحن الذي لحن حوالي 1500 لحن لكبار المطربين العرب مثل ليلى مراد و وردة الجزائرية و نجاة الصغيرة و محمد الحلو وعلي الحجار و مدحت صالح كما قدم نحو 48 مسرحية غنائية أشهرها: "سيدتي الجميلة" و"حواديت" و"موسيقى في الحي الشرقي"، كما أنه أكتشف العديد من المواهب الصوتية المصرية ،ولحن الكثير من الأغاني الناجحة دائما لديه راياً أخر في الأحداث الفنية.

فمن خلال حواره بـ«صوت الأمة» طرحنا عليه بعض الاسئله المحورية .

ما هو رايك فى أغنيه "القاهره" لعمرو دياب و محمد منير التى تم طرحها منذ فتره قصيره ؟
الاغنيه لا تستحق هذا القدر من الاهتمام من قبل الصحافه و الجمهور و لا تستحق السؤال حتى عنها فهى دون المستوى ، و صدمتي كبيرة في مستوي النجمين الكبيرين .

لماذا حكمت علي الأغنية بالفشل الذريع ؟
بكل بساطة الاغنية عبارة عن محاوله من عمرو دياب و منير لاستغلال شهرتهما فى انتاج اغنيه وطنيه مشتركه بينهما كعمل ينتظره الجميع و لكنها بائت بالفشل من وجهه نظري ،على الرغم من انها تحمل اسميهما فهى لم تضف اي رصيد لهما كما وصفها انها اصيبت "بسكته قلبيه" .

لماذا تتهم الإغنية بكل هذه التهم بالرغم من أنها ليست تجارية فهي تصنف كأغنية وطنية في المقام الاول ؟
لا توجد اغنيه وطنيه حقيقيه خلال هذه الفتره و لكن يمكننا القول ان اغنيه الفنان محمد حماقى التى تم طرحها ببطوله كاس افريقيا لكره اليد كانت مقبوله نوعا ما و هزت وجدانى الفنى.

لماذا لا يوجد اغنيه و طنيه استمرت و تركت اثر لدى الجمهور كالاغانى الوطنيه القديمه ؟
لايوجد اى اغنيه وطنيه تستمر مع الجمهور حيث انه يوجد فرق كبير بين الاغانى الوطنيه التى قدمها الفنانين زمان والتى كانت تنبع من داخلهم وشعورهم بحسهم الوطنى قبل حسهم الفنى فقد كانت تنطلق من اعماق انفسهم لتصل مباشرة الى الجمهور فيشعر بها و يحفظها و يقوم بترديديها لتستمر الى وقتنا الحالى و لكن ما يحدث اليوم مع المغنين انهم توجهوا الى الاغنيه الوطنيه دون مشاعر حقيقيه فيتعملون معها على انها مجرد عمل يتقاضون له اجر مقابل او مجرد عمل لزياده رصيدهم الفنى لدى جمهورهم و صحيفة اعمالهم الفنية.

هل يوجد مغني لديه حس وطني حالياً؟
ولم اقل ذلك ، ولكن على من يغنى الاغانى الوطنيه ان يكون لديه حس وطنى اولا حتى لا يفقد الاغنيه الوطنيه التى يقوم بتاديتها معناها .

ما أخر أخبار خلافك مع لطيفة ؟
امتنع عن الاجابه على ذلك السوال حيث ان المحامى طلب مني عدم التحدث عن الموضوع حالياً للاعلام ، لان القضاء سوف يتخذ مجراه الفترة القادمة ،و انا لا أسبق الأحداث و لكن المحامى هو من يتابع سير هذه القضيه حاليا وليس انا .

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق


الأكثر قراءة