فيديو.. أشهر 5 مشاهد لـ«عبد الملك زرزور»
الجمعة، 21 أكتوبر 2016 05:08 م
حسام الضمرانى
الفنان القدير محمود عبد العزيز.. المعروف لدى أبصار ومسامع المشاهد المصري والعربي بعدد من الإفيهات والمشاهد الشهيرة التي قدمها في عدد من أعماله الفنية، والتي سرعان ما أن يشاهدها محبوه حتى ترتسم الابتسامة على وجوهم كأنما تشاهد للمرة الأولى، بالإضافة إلى عشرات المشاهد التي قدمها في السينما والدراما المصرية تلون فيها كـ«حرباء»، وحظيت بنجاح كبير لدى المشاهد في مصر والوطن العربي على مدار 42 عامًا، منذ أن خطت قدميه سلم الفن.
ترصد بوابة «صوت الأمة» أبرز إفيهات الساحر محمود عبد العزيز، خلال رحلته في عالم الفن:
«الكيف»
جمال أبو العزم.. شقيق الدكتور «صلاح أبو العزم» يحيى الفخراني، الدكتور في قسم الكيمياء، ومحاولاته الدائمة لاستغلال شقيقه في صنع مادة مخدرة كانت السبب في تحقيق الثراء الفاحش لهما، وعندما حقق الأول حلمه بجني بعض المال دخل عالم الغناء لينتج لنفسه ألبوم غنائي، من أبرز مشاهده، لقاؤه والريس «ستاموني» مؤلف الألبوم، عندما قال له:«بحبك يا ستاموني، مهما الناس لاموني».
«الكيت كات»
الشيخ حسني «الكفيف» الذي أمتعنا في «الكيت كات»، لم تتغيب عن ذهن محبي الساحر، بالرغم من مرور أكثر من 30 عامًا على عرض الفيلم.
مواقفه الطريفة خلال العمل، استطاعت أن تكسر الصورة الذهنية عن «الكفيف» بخفة ظله في عشرات المشاهد، فمن منا ينسى عندما قام باستعارة موتوسيكل صاحب محل الذهب ليتجول به في الشوارع ويحقق رغبته في التحليق كالطير، وما حققته هذه الجولة في النهاية من تدمير للسوق.
«رأفت الهجان»
«رأفت الهجان، ليفي كوهين، ياكوف بنيامين حنانيا، ديفيد شارل سمحون»، من أبرز شخصيات الساحر محمود عبد العزيز، والتي قدمها خلال 3 أجزاء من المسلسل الذي يدور حول ملحمة وطنية في ملفات المخابرات المصرية عن سيرة الجاسوس المصري «رفعت علي سليمان الجمال»، الذي تم زرعه داخل المجتمع الإسرائيلي للتجسس لصالح المخابرات المصرية، وكان له دور فعال في الإعداد لحرب أكتوبر، وبدأ العمل على إنتاج أول جزء في عام 1987.
«العار»
أحد المشاهد التي سجلت في تاريخ السينما المصرية، مشهد الأشقاء الثلاثة «نور الشريف، محمود عبد العزيز، وحسين فهمي»، عندما ذهبوا إلى منطقة الملاحات لاستخراج كمية الهيروين منها، وسرعان ما اكتشفوا أنها دمرت بسبب ارتفاع درجة الملوحة في المياه، وهو ما أعقبه ردود أفعال مختلفة من الأشقاء الثلاثة أبرزها مشهد فقدان الساحر لعقله، وغنائه «الملاحة.. الملاحة.. حبيبتي ملو الطراحة».
«إبراهيم الأبيض»
نظرة «عبد الملك زرزور» لأحمد السقا في «إبراهيم الأبيض»، عقب مشاجرة كبيرة في منطقته، أحد ألمع المشاهد للساحر محمود عبد العزيز، فالبرغم من إن المشهد لم تتعد مدته الـ 6 دقائق، إلا أن تعبيرات وجه الساحر قدمت جذبا لمشاهد العمل في أول مرة، بمن هو عبد الملك زرزور.
مواقفه الطريفة خلال العمل، استطاعت أن تكسر الصورة الذهنية عن «الكفيف» بخفة ظله في عشرات المشاهد، فمن منا ينسى عندما قام باستعارة موتوسيكل صاحب محل الذهب ليتجول به في الشوارع ويحقق رغبته في التحليق كالطير، وما حققته هذه الجولة في النهاية من تدمير للسوق.
«رأفت الهجان»
«رأفت الهجان، ليفي كوهين، ياكوف بنيامين حنانيا، ديفيد شارل سمحون»، من أبرز شخصيات الساحر محمود عبد العزيز، والتي قدمها خلال 3 أجزاء من المسلسل الذي يدور حول ملحمة وطنية في ملفات المخابرات المصرية عن سيرة الجاسوس المصري «رفعت علي سليمان الجمال»، الذي تم زرعه داخل المجتمع الإسرائيلي للتجسس لصالح المخابرات المصرية، وكان له دور فعال في الإعداد لحرب أكتوبر، وبدأ العمل على إنتاج أول جزء في عام 1987.
«العار»
أحد المشاهد التي سجلت في تاريخ السينما المصرية، مشهد الأشقاء الثلاثة «نور الشريف، محمود عبد العزيز، وحسين فهمي»، عندما ذهبوا إلى منطقة الملاحات لاستخراج كمية الهيروين منها، وسرعان ما اكتشفوا أنها دمرت بسبب ارتفاع درجة الملوحة في المياه، وهو ما أعقبه ردود أفعال مختلفة من الأشقاء الثلاثة أبرزها مشهد فقدان الساحر لعقله، وغنائه «الملاحة.. الملاحة.. حبيبتي ملو الطراحة».
«إبراهيم الأبيض»
نظرة «عبد الملك زرزور» لأحمد السقا في «إبراهيم الأبيض»، عقب مشاجرة كبيرة في منطقته، أحد ألمع المشاهد للساحر محمود عبد العزيز، فالبرغم من إن المشهد لم تتعد مدته الـ 6 دقائق، إلا أن تعبيرات وجه الساحر قدمت جذبا لمشاهد العمل في أول مرة، بمن هو عبد الملك زرزور.
