أبرز أخبار برنامج «هنا العاصمة» «الوزراء»: الدولة حريصة على توافر الدواء بأسعار مناسبة.. رستم: زيادات أسعار الدواء ستبدأ الشهر المقبل.. وهيكل يكشف عن توقعاته الاقتصادية في 2017

الأربعاء، 04 يناير 2017 10:47 ص
أبرز أخبار برنامج «هنا العاصمة» «الوزراء»: الدولة حريصة على توافر الدواء بأسعار مناسبة.. رستم: زيادات أسعار الدواء ستبدأ الشهر المقبل.. وهيكل يكشف عن توقعاته الاقتصادية في 2017
برنامج «هنا العاصمة»
أية أشرف أبو النجا

حرصًا من بوابة «صوت الأمة»، على تقديم خدمات مميزة لقرائها، ومتابعيها على الموقع الإلكتروني، تقدم لكم أبرز ما جاء في برنامج هنا العاصمة مع الإعلامية لميس الحديدي لـ«أمس الإثنين»، وجاءت أهمها كالتالي:

«الوزراء»: الدولة حريصة على توافر الدواء بأسعار مناسبة
أكد السفير اشرف سلطان المتحدث باسم رئاسة الوزراء، خلال مداخلة هاتفيه له مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج هنا العاصمة المذاع علي فضائية «سي بي سي»، حرص الدولة علي توافر الدواء بأسعار مناسبة وفق زيادات تخضع لنسب متفاوته، مشيرًا إلي أن اليوم آخر يوم في المهله التي حددتها الصحة للشركات لموافاتها بالقوائم ليتم بعد ذلك مراجعة الأدوية التي سيتم زيادة أسعارها.

وشدد المتحدث باسم مجلس الوزراء، على أن أدوية الأمراض المزمنه والحيوية مستبعدة من الزيادة المقرر تطبيقها، متوقعًا إعلان القوائم النهائية للأدوية المرشحة للزيادة في غضون 10 أيام بحسب ما تفضي إليه المفاوضات الجارية بين وزارة الصحة وشركات الأدوية.


أسامة رستم: زيادات أسعار الدواء ستبدأ الشهر المقبل
أكد الدكتور اسامة رستم نائب رئيس غرفة صناعة الأدوية باتحاد الصناعات، خلال مداخلة هاتفية له مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «هنا العاصمة» المذاع علي فضائية سي بي سي، أن الزيادات الجديدة في أسعار قوائم الأدوية المتفق عليها بين وزارة الصحة وشركات الأدوية ستبدًا مطلع فبراير المقبل، لافتا إلي أن الزيادات ستفرض علي نسبة لا تتعدي 15% من الأدوية المتداولة محليًا، مقابل20% من الأدوية الأجنبيه، بينما النسبة المتبقية منها لن تطرأ عليها اية زيادة.

وأضاف «رستم»، أنه بموجب الإتفاق السابق بين الصحة والشركات فإن الأدوية المزمنه لن تدخل ضمن قوائم الزيادات، موضحًا أن تلك النوعية من الأدوية تشمل أدوية السكر وارتفاع ضغط الدم، وغيرها من الأدوية المستخدمة للسيطرة علي الحالة المرضية وليس العلاج.

وأشار إلي أن الصحة ألزمت الشركات المستفيدة من تحريك الأسعار بأن تنتج جميع الأدوية سواء كانت مربحة او خاسرة، بما فيها ادوية الأمراض المزمنه، متوقعًا أن تبلغ الشركات بقوائم الزيادات في غضون 20 يوم تمهيدًا لبدء تحضير عبوات المنتج وتوزيعه علي الأسواق بالتسعيره الجديدة قبل الشهر المقبل.


هيكل يكشف عن توقعاته الاقتصادية في 2017
أكد الدكتور احمد هيكل رئيس مجلس إدارة القلعة للاستثمارت، خلال استضافته مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «هنا العاصمة» المذاع علي فضائية سي بي سي، أن ازمة مصر الاقتصادية مرت بها دول عدة مثل اندوسيا والفلبين وتجاوزتها وتقدمت بعد ذلك، موضحًا أن السبب الأساسي لمشكلة الدولار هو استيرادنا الضخم من المواد البترولية بعد أن ارتفعت تكلفه من صفر عام 2004 إلي 800 مليون دولار شهريًا.

وأشار «هيكل»، إلى أن الأزمة الإقتصادية بدأت مبكرًا منذ عام 2005 واستمرت حتي تفاقمت بعد 2011، انتهاءًا بما وصلت إليه قبل أن تتخذ الحكومة الإجراءات الأخيرة التي رغم قسوتها إلا أنها ضرورية ومتأخرة كثيرًا، حيث كان يمكن أن تتخذا في وقتها بشكل تدريجي أقل وطأه علي المواطن.

وأوضح أن التسعير الخاطئ للعملة المحلية ضرب التصنيع المحلي في مقتل، خاصة وأن كل مصادر الدولار من خارج الحدود مثل السياحة وتحويلات المصريين بالخارج وقناة السويس، وفي المقابل فإن التصدير هو العامل الوحيد لتحقيق التوازن عن طريق تقليل عجز الميزان التجاري، موضحا أن إصرار الحكومة دعم الجنيه بسعر غير واقعي جعل المنتج المستورد أرخص كثيرا من نظيره المحلي.

وأعرب عن رفضه المطلق لإستمرار منظومة الدعم بداية من دعم الصادرات ومرورا بدعم الطاقة والأسمدة وحتي التسعير بطريقة مختلفة للفلاح، مشددا علي أهمية التحول إلي الدعم النقدي مع الإستعانة بشكات ضمان إجتماعي مختلفة للفئات الأقل حظا سوا من خلال برامج تكافل وكرامة او المعاشات او الدعم التمويني.

ماجد عثمان: غادة والي أكثر السيدات تأثيرا في 2016
كشف الدكتور ماجد عثمان رئيس مركز بصيرة لاستطلاع الرأي والبحوث خلال مداخلة هاتفية له مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج «هنا العاصمة» المذاع علي فضائية «سي بي سي» إن آخر استطلاع رأي للمصريين عن العام الماضي أظهر أن السيدات الأكثر تأثيرا هن وزيرة التضامن الإجتماعي غادة والي بنسبة 4% ، يليها الإعلامية ريهام سعيد بنسبة 2%، ووزير الهجرة نبيلة مكرم.

وأضاف عثمان، أن النسبة الأكبر من المواطنين رأوا تحسن شبكة الطرق والكباري افضل ما حدث في 2016 ، يليه الإستقرار والأمن، ثم مشروعات الإسكان.

وعلي صعيد اسوأ ما حدث، أوضح رئيس المركز أن 34% من المواطنين رأوا أن تفجير الكنيسة البطرسية الأسوأ، يليه العلميات الإرهابية عمومًا بنسبة 25%، ثم ارتفاع الاسعار بنسبة 24%.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق