نوستالجيا أيام الدراسة.. 7 حاجات هتعيشك في المود

الجمعة، 17 فبراير 2017 11:24 م
نوستالجيا أيام الدراسة.. 7 حاجات هتعيشك في المود
الدراسة - ارشيفية
هند محمود


كثيرا ما تمنينا أن تنتهى فترة الدراسة ، ولم نكن نعرف أننا سنصاب فى يوم بنوستالجيا العودة لهذا الزمان ونشتاق لكل ما هو قديم، ونظل نتداول صوره على وسائل التواصل الاجتماعى، وهنا نفتح حقائب الماضى ونتذكر 7 أشياء ارتبطت باليوم الدراسى:



المريلة 



بشكلها التقليدى ولونها البنى كانت الزى الرسمى للمدارس، الفرق الوحيد الذى ميزها بين الجنسين هو الأزرار، فكانت تغلق للأولاد من الخلف أما البنات فتكون من الأمام.



الكرافتة للولاد والبابيون للبنات



كان عنق المريلة يزين بكرافتة حمراء تربط بأستك حول رقبة التلميذ، والفتيات يضعن البابيون النبيتى، وربما كانت تلبس فى أول أيام الدراسة التى تحمل الكثير من الوجاهة والشياكة، حتى يصبح الأمر روتينى أو ينقطع الأستك ، ولم نعد نرى الآن هذه الظاهرة هى فقط محفوظة فى صور قديمة بين ألبوم ذكرياتنا.


 المنبه



بشكله الدائرى وصوته المعتاد ينذر بقدوم الصباح وضرورة الاستيقاظ لبداية يوم جديد، قبل أن يتطور ويصبح له أكثر من شكل ونغمات متعددة، حتى وصلنا إلى مرحلة ضبط الهاتف المحمول ليحل مكان المنبة، ويصبح قطعة آثرية فى دولاب الذكريات. 


كيس السندوتشات



كيس بلاستيكى كان يحمل كل ما لذ وطاب من سندوتشات متنوعة تأكل ما فيه وتعود به ليملأ فى اليوم التالى، وقد تبدل الحال ليصبح صندوق الأغذية «lunch box» ضمن أدوات الدراسة وهناك بعض المدارس تفرضه على الطلبة.



جرس المدرسة



فى نهاية الحصة يذهب أحد العمال ليمسك بيده ويهزه يمينا ويسارا ليصدر صوت يعلن انتهاء الحصة ويظل حتى ينتهى اليوم الدراسى، وقد تحول الآن إلى زر كهربائى يضغط عليه المدير بأصبع واحد.


 الراديو



في صباح كل يوم يطالعك الراديو ببرامجه المعهودة والمحفوظة على صوت أم كلثوم بأغنية "يا صباح الخير يالى معانا"، وفى يوم الإجازة كانت تستمر موجات البرنامج العام تدوى فى المنزل وفى العاشرة يصطف الأطفال أمام الراديو يستمعون إلى جديد أبلة فضيلة.



التليفزيون



شاشة ضخمة تبدأ البث بالنشيد الوطنى والبرنامج الشهير صباح الخير يا مصر، وعند عودة التلميذ من مدرسته كان الموعد الرسمى لفيلم الظهيرة، وبعد قضاء واجباته المدرسية تجلس العائلة أمام مسلسل الساعة الثامنة، ليعرض بعدها حديث الروح ونشرة التاسعة، ومعها ينتهى اليوم ليستعد الطالب ليوم دراسى جديد.


 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق