«أطفال لكن مجرمين».. أبرز حوادث القتل التي ارتكبها صغار بسبب خلل نفسي
الثلاثاء، 28 مارس 2017 09:00 م
"قتل أمه بسبب غيرته"
طفل يبلغ من العمر 11 عام يدعى جوردان براون، كان متعلقًا كثيرًا بأمه في ذلك الوقت، حتى فوجئ إنها حاملًا لمولود أخر سيكون شقيقًا له، وهو الأمر الذي جعله يظن أن هذا الطفل سيكون بديلًا عنه لتناول اهتمام أمه، ممادفعه لإطلاق النار عليها مستخدمًا بندقية حراسة المنزل.
"قتل أسرته بالكامل"
الشاب المراهق ديفيد بروم البالغ من العمر 16 عامًا، كان ذكيًا جدًا لارتكاب جريمته عندما سمم أسرته كامله وذهب إلى مدرسته لقضاء يومه الدراسي وكـأن شيئًا لم يكن، لولا أن أمره افتضح حينما تفاخر بفعلته أمام زملاؤه، فأبلغوا الشرطة عنه، الذي أكد لهم أنه ارتكب جريمته لاستماع والده موسيقى لا يحبها.
"قتل طفل رعبًا"
إيريك سميث كان عمره 13 عاما عندما قتل طفل بريء يبلغ من العمر 4 سنوات، بعد أن أسقط صخور كبيرة على رأسه، وتقول التحقيقات أنه فعل ذلك بالطفل، لأنه أخافه بواسطة شعره الأحمر وارتداء نظارات وأذان بلاستيكية كبيرة.
"قتل صديقته خوفًا من والده"
جوشوا فيليبس كان يبلغ من العمر 14 عاما واتهم بقتل جارته البالغة من العمر 8 سنوات، خوفًا من والده أن يعلم بإنها متواجدة معه بغرفته، فقام بقتلها وخبأ جسدها تحت سريره.
"قتل مربيته أثناء اللعب"
ليونيل تاتي كان يبلغ من العمر 14 عاما عندما قتل جليسة الأطفال "تيفاني" عندما قفز عليها من درج المنزل أثناء لعبه معها فأصيبت بكسر في جمجتها، ولكنه هرول على أمه ليخبرها أنها سقطت وحدها، ولكنه اعترف للشرطة خلال التحقيقات.