بحصائد ألسنتهم.. دعاة الدم في رابعة (إنفوجراف)

14 أغسطس- ذكرى فض اعتصام رابعة المسلح، ذلك بعد احتلال جماعة الإخوان للميدان، ومحاولة تصدير صورة للعالم أنهم يشهدون انتهاكات عديدة، بالإضافة إلى محاولة تشوية إرادة الشعب المصري، والتي كانت تهدف في المقام الأول للإطاحة بهم من حكم مصر، ذلك لمحاولة سيطرتهم على الشارع المصري، وعلى مفاصل الدول.

«بحصائد ألسنتهم».. وحتى لا ننسى ترصد «صوت الأمة»، أبرز التهديدات الواضحة لجماعة الإخوان من منصة رابعة، بالإضافة إلى شحن معتصمو الإخوان تجاه، المنادين بثورة 30 يونيو.

عاصم عبد الماجد
قال عاصم عبد الماجد، عضو الجماعة الإسلامية، والهارب إلى قطر: «أرى رؤوس أينعت وحان وقت قطافها"، فى إشارة للثوار.. أن ثورة 30 يونيو مؤامرة واضحة يتزعمها متطرفو الأقباط والفلول والشيعيون».

 

صفوت حجازي

قال صفوت حجازي، الداعية الإسلامي الموالي للجماعة الإرهابية: «اللي هيرش مرسى بالمياه هنرشه بالدم.. الشرعية (خط أحمر) لا يمكن المساس به»، مهددا من يرغب فى النزول فى 30 يوينو بتحمل مسئولية نزولة، قائلا: «من يرغب فى رحيل مرسى يخبط رأسه فى الحيطه، فى تهديد صريح للثوار».

 

 

طارق الزمر

قال طارق الزمر، أحد المتهمين فى قتل الرئيس الراحل أنور السادات: «ستسحقون جميعًا، وسيكون هذا اليوم، الضربة القاضية لكل المعارضة.. الذين دعوا لمظاهرات 30 يونيو، كفروا بالصندوق، لقد توعدونا لكنهم سيسحقون جميعًا، وستكون مظاهرات 30 يونيو إسلامية إسلامية، وسيرى العالم مع من سيقف الشعب، مع الثورة أم البطلجية». 

سلفي هندمر مصر
قال أحد السلفيين، بميدان رابعة العدوية فى فيديو شهير، متهما الرئيس عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع فى ذلك الوقت: «أحذر يا سيسى هنفجر مصر، سننشر السيارات المفخخة، والانتحاريين فى كل مكان، وسنحول مصر لساحة حرب».

منصة رابعة
أعلنت منصة رابعة العدوية عن إنشاء مجلس للحرب وذلك لمواجهة الإرادة المصرية، فى ثورة 30 يونيو، وردد المعتصمون وراء القائل «لا سلمية بعد اليوم».