متى نتخلص من أسطورة «تصدق سلخت قبل ما أدبح»؟

متى نتخلص من أسطورة «تصدق سلخت قبل ما أدبح»؟

قرأنا وسمعنا وشاهدنا ذلك مئات المرات، حتى تحول الأمر إلى شبه روتين في حياتنا، اعتدنا عليه، مللنا من تكرار الأسئلة البديهية عن محاسبة المسؤول، أصبحنا لا نعبأ بالإجابة ما دام الفعل لا يفنى ويستحدث من العدم.