هل أصبح موسم ليفربول كارثي بعد خسارة نهائي دوري الأبطال؟

الأحد، 29 مايو 2022 01:30 م
هل أصبح موسم ليفربول كارثي بعد خسارة نهائي دوري الأبطال؟
ريال مدريد بطل دوري أبطال أوروبا

اتجهت أنظار عشاق الساحرة المستديرة، أمس السبت، إلى العاصمة الفرنسية باريس بعدما توج فريق ريال مدريد بلقب دوري أبطال أوروبا، بعد الفوز على ليفربول في المباراة النهائية بنتيجة هدف دون رد.
 
وسجل هدف ريال مدريد في مرمى النادي الإنجليزي اللاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور في الدقيقة 59 من عمر اللقاء.
 
وتعد هذه المواجهة، هي الثالثة التي يتقابل فيها فريقى ريال مدريد وليفربول المحترف ضمن صفوفه النجم المصرى محمد صلاح، في المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا، حيث فاز الريال بنهائيين بينما نجح النادي الإنجليزي بالفوز في نهائي واحد.
 
والتقي النادي الإنجليزي والإسباني في النهائي، بعدما فاز ليفربول على فياريال في عقر داره بنتيجة 3-2 في إياب نصف النهائى، بعدما فاز عليه ذهابا بنتيجة 2-0 فى ملعبه أنفيلد، ليتأهل إلى نهائى دورى أبطال أوروبا للمرة العاشرة فى تاريخه.
 
فيما حقق ريال مدريد فوزا مهما، بعدما تخطى مانشستر سيتي من نصف النهائي، بنتيجة 6 - 5 فى مجموع مباراتى الذهاب والإياب، فبعد أن خسر الملكى ذهابا بنتيجة 4 - 3، عاد فى لقاء الإياب ليحقق ريمونتادا جديدة بالفوز بنتيجة 3 - 1، بعد امتداد المباراة للأشواط الإضافية.
 
واعتبر مراقبون موسم ليفربول كارثي بعد الشيء، لاسيما بعد خسارته الدوري الإنجليزي في آخر جولة وبفارق نقطة وحيدة عن البطل مانشستر سيتي، بينما فشل أيضاً في تحقيق بطولة دوري أبطال أوروبا، رغم سيطرته على أغلب فترات اللقاء.
 
ليفربول الذي شكّل أكثر من 5 فرص محققة، فشل في هز شباك ريال مدريد، في ظل الصلابة الدفاعية للملكي، والتألق الكبير من الحارس البلجيكي ثيبو كورتوا.
 
وكان ليفربول حقق في الموسم الحالي ثنائية كأس الاتحاد وكأس الرابطة.
 
وكان ريال مدريد وليفربول تقابلا في نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين، الأولى عام 1981، والتي حسمها ليفربول لصالحه بهدف دون مقابل، على ملعب "حديقة الأمراء".
 
ثم تكررت مواجهة ليفربول وريال مدريد في النهائي مرة أخرى، وذلك في عام 2018 والتي شهدت تعرض النجم المصرى محمد صلاح للإصابة، حيث توج الفريق الملكى باللقب الثالث عشر في تاريخه بدوري أبطال أوروبا بعد الفوز على الريدز بثلاثة أهداف مقابل هدف.
 
واعتبر هذا النهائي الٕـ 17 لنادي ريال مدريد فى دورى الأبطال للمرة فى تاريخه، كأكثر الأندية وصولا لنهائي البطولة الأعرق على مستوى الأندية فى أوروبا، حيث يمتلك ريال مدريد الرقم القياسي فى التتويج بلقب دورى أبطال أوروبا برصيد 14 لقبا، بينما يمتلك ليفربول 6 ألقاب.
 
اتجهت أنظار عشاق الساحرة المستديرة، أمس السبت، إلى العاصمة الفرنسية باريس بعدما توج فريق ريال مدريد بلقب دوري أبطال أوروبا، بعد الفوز على ليفربول في المباراة النهائية بنتيجة هدف دون رد.
 
ويجل هدف ريال مدريد في مرمى النادي الإنجليزي اللاعب البرازيلي فينيسيوس جونيور في الدقيقة 59 من عمر اللقاء.
 
وتعد هذه المواجهة، هي الثالثة التي يتقابل فيها فريقى ريال مدريد وليفربول المحترف ضمن صفوفه النجم المصرى محمد صلاح، في المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا، حيث فاز الريال بنهائيين بينما نجح النادي الإنجليزي بالفوز في نهائي واحد.
 
والتقي النادي الإنجليزي والإسباني في النهائي، بعدما فاز ليفربول على فياريال في عقر داره بنتيجة 3-2 في إياب نصف النهائى، بعدما فاز عليه ذهابا بنتيجة 2-0 فى ملعبه أنفيلد، ليتأهل إلى نهائى دورى أبطال أوروبا للمرة العاشرة فى تاريخه.
 
فيما حقق ريال مدريد فوزا مهما، بعدما تخطى مانشستر سيتي من نصف النهائي، بنتيجة 6 - 5 فى مجموع مباراتى الذهاب والإياب، فبعد أن خسر الملكى ذهابا بنتيجة 4 - 3، عاد فى لقاء الإياب ليحقق ريمونتادا جديدة بالفوز بنتيجة 3 - 1، بعد امتداد المباراة للأشواط الإضافية.
 
واعتبر مراقبون موسم ليفربول كارثي بعد الشيء، لاسيما بعد خسارته الدوري الإنجليزي في آخر جولة وبفارق نقطة وحيدة عن البطل مانشستر سيتي، بينما فشل أيضاً في تحقيق بطولة دوري أبطال أوروبا، رغم سيطرته على أغلب فترات اللقاء.
 
ليفربول الذي شكّل أكثر من 5 فرص محققة، فشل في هز شباك ريال مدريد، في ظل الصلابة الدفاعية للملكي، والتألق الكبير من الحارس البلجيكي ثيبو كورتوا.
 

وكان ليفربول حقق في الموسم الحالي ثنائية كأس الاتحاد وكأس الرابطة.

 
وكان ريال مدريد وليفربول تقابلا في نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين، الأولى عام 1981، والتي حسمها ليفربول لصالحه بهدف دون مقابل، على ملعب "حديقة الأمراء".
 
ثم تكررت مواجهة ليفربول وريال مدريد في النهائي مرة أخرى، وذلك في عام 2018 والتي شهدت تعرض النجم المصرى محمد صلاح للإصابة، حيث توج الفريق الملكى باللقب الثالث عشر في تاريخه بدوري أبطال أوروبا بعد الفوز على الريدز بثلاثة أهداف مقابل هدف.
 
واعتبر هذا النهائي الٕـ 17 لنادي ريال مدريد فى دورى الأبطال للمرة فى تاريخه، كأكثر الأندية وصولا لنهائي البطولة الأعرق على مستوى الأندية فى أوروبا، حيث يمتلك ريال مدريد الرقم القياسي فى التتويج بلقب دورى أبطال أوروبا برصيد 14 لقبا، بينما يمتلك ليفربول 6 ألقاب.
 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق


الأكثر قراءة