كل ماتريد معرفته عن خدمات برنامج «تكافل وكرامة»

الأربعاء، 17 أغسطس 2022 02:00 م
كل ماتريد معرفته عن خدمات برنامج «تكافل وكرامة»
أرشيفية

خدمات عديدة يقدمها برنامج الضمان الاجتماعي «تكافل وكرامة» لخدمة المواطنين، خاصة بالقرى الأكثر احتياجا بهدف تغيير واقع الحياة للأفضل ورفع مستوى الخدمات المعيشية والنهوض بقرى الريف.
 
وفي السطور التالية، يرصد «صوت الأمة»، التفاصيل الكاملة لبرنامج «تكافل وكرامة» والاعتمادات المالية المدرجة للبرنامج من واقع الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 22/23 التى تقدم بها الحكومة لمجلس النواب وأقرها.
 
وتبلغ الاعتمادات المدرجة للأمان الاجتماعي في الموازنة2022/2023 نحو 22 مليارا و217 مليون جنيه، موزعة على مساعدات الضمان الاجتماعى وبرنامجى تكافل وكرامة، بمخصص له 22 مليار ويستفيد منه نحو 4 ملايين ومعاش الطفل، ومخصص له 70 مليون جنيه ويستفيد منه 55 ألف طفل، وإعانات الشؤون الاجتماعية والبرنامج القومى لتنمية الطفولة المبكرة بـ147مليون جنيه ويستفيد منه 23 ألفا، وتمنح مساعدات الضمان الاجتماعي بواقع 323 جنيها شهريا للأسر المكونة من فرد واحد، و360جنيه شهريا للأسر المكونة من فردين و413 جنيها شهريا للأسر المكونة من ثلاثة أفراد، و450 جنيه شهريا للأسر المكونة من أربعة أفراد  فأكثر.
 
وفيما يخص برنامج تكافل فإنه يستهدف الأسر التي تعاني من الفقر الشديد وتحتاج إلى دعم نقدي وخدمي على أن يكون لديها أطفال في الفئة العمرية حتى 18 سنة، أما برنامج كرامة يستهدف الفئات التي تعاني من الفقر الشديد ولا تستطيع أن تعمل أو تنتج وغير قادرة على الكسب ككبار السن من سن 65 سنة فأكثر أو من لديه عجز كلي أو إعاقة تمنعه عن العمل،
 
ويقدم برنامج تكافل مساعدة شهرية بقيمة 425 جنيه للأسرة ، بالإضافة إلى منحة لكل تلميذ في مراحل التعليم (ابتدائي إعدادي - ثانوي) تتراوح من 60 إلى 80 إلى 100 جنيه شهريا، بحد أقصى ثلاثة تلاميذ للأسرة الواحدة، بالإضافة إلى زيادة شهرية بحد أقصى 100 جنيه.
 
ويقدم برنامج کرامة مساعدة بقيمة 450 جنيه شهريا للفرد بحد أقصى 3 أفرد للأسرة الواحدة، وفيما يخص باقي المساعدات الشهرية فإنها تمنح لبعض الفئات مثل 18.8 ألف أسرة من أسر المجندين، و 3.6 ألف أسرة من حلايب وشلاتين وغيرها من الفئات الأولى بالرعاية لصناديق المعاشات بموازنة 22/23 جنيه بواقع 134 مليار و 988 مليون جنيه مليار 998 مليونا.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق