خبير: الأداء الإيجابي للبورصة نتاج تعافي الاقتصاد الكلي واستقرار سعر الصرف
الإثنين، 08 ديسمبر 2025 11:14 ص
أكد محمود عطا، خبير أسواق المال، أن البورصة المصرية تشهد حالة من الزخم المستمر وتحقيق مستويات تاريخية جديدة، حيث تجاوز المؤشر الرئيسي "إي جي إكس 30" حاجز الـ 41,700 نقطة، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ البورصة، متوقعاً استمرار هذا الأداء القوي خلال الربع الأول من عام 2026.
وأشار محمود عطا خلال مداخلة هاتفية مع قناة إكسترا نيوز، إلى أن هذا الصعود القوي يعكس تحسناً هيكلياً في ثقة المستثمرين، مدفوعاً بعدة عوامل رئيسية على رأسها تحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي ونتائج أعمال الشركات القوية.
مؤشرات إيجابية تدعم السوق
أوضح محمود عطا خبير أسواق المال أن الأداء الإيجابي للبورصة ليس وليد الصدفة، بل هو نتاج تعافي الاقتصاد الكلي واستقرار سعر الصرف، مما انعكس إيجابياً على نتائج أعمال الشركات، خاصة في القطاعات القيادية مثل البنوك والعقارات، مضيفا أن هذه النتائج جعلت مكررات ربحية السوق جاذبة للغاية للمستثمرين المحليين والأجانب.
إصلاحات ضريبية ومحفزات استثمارية
أشاد محمود عطا بالقرارات الحكومية الأخيرة، لا سيما التحول في السياسات الضريبية وإلغاء ضريبة الدمغة النسبية التي كانت تمثل عبئاً على السوق لسنوات، مؤكداً أن هذه الخطوة، إلى جانب المحفزات الضريبية الأخرى، ساهمت بشكل كبير في جذب سيولة جديدة للسوق وتشجيع الشركات على القيد والطرح في البورصة.
جاذبية السوق والفرص المستقبلية
رغم الارتفاعات القياسية، أكد أحمد عطا المحلل المالي أن السوق لا يزال يمتلك فرصاً واعدة للنمو، حيث لا تزال العديد من الأسهم تتداول بأسعار أقل من قيمتها العادلة، مشيراً إلى أن عمق السوق وزيادة رأس المال السوقي إلى مستويات تقارب 16% من الناتج المحلي الإجمالي يعكس قوة وجاذبية البورصة المصرية كوجهة استثمارية إقليمية، وتوقع حدوث عمليات تدوير للسيولة بين القطاعات المختلفة، مما يفتح المجال لفرص جديدة في أسهم لم تأخذ حظها من الصعود بعد.
أكد محمود عطا، خبير أسواق المال، أن البورصة المصرية تشهد حالة من الزخم المستمر وتحقيق مستويات تاريخية جديدة، حيث تجاوز المؤشر الرئيسي "إي جي إكس 30" حاجز الـ 41,700 نقطة، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ البورصة، متوقعاً استمرار هذا الأداء القوي خلال الربع الأول من عام 2026.
وأشار محمود عطا خلال مداخلة هاتفية مع قناة إكسترا نيوز، إلى أن هذا الصعود القوي يعكس تحسناً هيكلياً في ثقة المستثمرين، مدفوعاً بعدة عوامل رئيسية على رأسها تحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي ونتائج أعمال الشركات القوية.
مؤشرات إيجابية تدعم السوق
أوضح محمود عطا خبير أسواق المال أن الأداء الإيجابي للبورصة ليس وليد الصدفة، بل هو نتاج تعافي الاقتصاد الكلي واستقرار سعر الصرف، مما انعكس إيجابياً على نتائج أعمال الشركات، خاصة في القطاعات القيادية مثل البنوك والعقارات، مضيفا أن هذه النتائج جعلت مكررات ربحية السوق جاذبة للغاية للمستثمرين المحليين والأجانب.
إصلاحات ضريبية ومحفزات استثمارية
أشاد محمود عطا بالقرارات الحكومية الأخيرة، لا سيما التحول في السياسات الضريبية وإلغاء ضريبة الدمغة النسبية التي كانت تمثل عبئاً على السوق لسنوات، مؤكداً أن هذه الخطوة، إلى جانب المحفزات الضريبية الأخرى، ساهمت بشكل كبير في جذب سيولة جديدة للسوق وتشجيع الشركات على القيد والطرح في البورصة.
جاذبية السوق والفرص المستقبلية
رغم الارتفاعات القياسية، أكد أحمد عطا المحلل المالي أن السوق لا يزال يمتلك فرصاً واعدة للنمو، حيث لا تزال العديد من الأسهم تتداول بأسعار أقل من قيمتها العادلة، مشيراً إلى أن عمق السوق وزيادة رأس المال السوقي إلى مستويات تقارب 16% من الناتج المحلي الإجمالي يعكس قوة وجاذبية البورصة المصرية كوجهة استثمارية إقليمية، وتوقع حدوث عمليات تدوير للسيولة بين القطاعات المختلفة، مما يفتح المجال لفرص جديدة في أسهم لم تأخذ حظها من الصعود بعد.