تعرف على اسرار المتحف المصري الأكثر جذبا للزائرين

الثلاثاء، 11 أبريل 2017 12:08 م
تعرف على اسرار المتحف المصري الأكثر جذبا للزائرين
المتحف المصرى - أرشيفية
شيماء حمدي

جاء المتحف المصرى ليمثل المكان الأكثر جذبا للسائحين في مصر، مقارنة بغيره من المتاحف المصرية من حيث عدد الزائرين، فالانبهار وعظمة ما يحويه من أثار فرعونية كانت الهدف الأول لعشاقه. وتقدم «صوت الأمة»، لقرائها عدد من المعلومات عن اسرار المتحف.
 
- وضع تصميم المتحف المصري على يد المعماري الفرنسي مارسيل دورنون عام 1897 ليقام بالمنطقة الشمالية لميدان التحرير.
 
- احتفل بوضع حجر الأساس له في (1 أبريل 1897) في حضور الخديوي عباس حلمي الثاني.
 
- تم نقل المجموعات الأثرية من قصر الخديوي إسماعيل بالجيزة إلى المتحف الجديد وهي العملية التي استُخدم خلالها خمسة آلاف عربة خشبية، أما الآثار الضخمة فقد تم نقلها على قطارين سيرًا ذهابًا وعودة نحو تسع عشرة مرة بين الجيزة وقصر النيل. 
 
- في (15 نوفمبر 1902) تم افتتاح المتحف المصري رسميا.
 
- تنافس على تشييد مبنى المتحف بالتحرير ثلاثة وسبعون مشروع تصميم، وفي النهاية تم اختيار تصميم المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورنون.
 
- أول متحف في العالم شيد ليكون متحفاً وليس مبنى تم تحويله إلي متحف.
 
- تأثرت الأنماط والعناصر المعمارية في المتحف بالفن والعمارة الكلاسيكية اليونانية.
 
-  يحاكي مدخل القاعات صروح المعابد المصرية القديمة.
 
- عام 1983 تم تسجيل مبنى المتحف كمبنى أثري باعتبار أنه قيمة معمارية فريدة من نوعها.
 
- وفي (أغسطس 2006) أجريت أكبر عملية تطوير للمتحف، بهدف جعله مقصدًا علميًا وثقافيًا.
 
- وخلال حالة الانفلات الأمني التي واكبت ثورة 25 يناير، تم اقتحام المتحف في يوم (28 يناير 2011) من قبل مجهولين، وسرقت خلاله بعض القطع الاثرية التي تم استعادة بعضها.
 
- أطلقت وزارة الآثار في (مايو 2012) مبادرة لوضع خطة لإعادة تأهيل المتحف بصورة شاملة ساهمت فيها وزارة الخارجية الألمانية بتمويل الدراسات اللازمة والأبحاث العلمية.
 
- أهم ما يحتويه مجموعة توت عنخ آمون، والتي من المقرر نقلها للمتحف الكبير.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق


الأكثر قراءة