متحف ملوي.. قصة أثر نزفت على بابه دماء الشهيد لحمايته

السبت، 29 يوليو 2017 03:00 ص
متحف ملوي.. قصة أثر نزفت على بابه دماء الشهيد لحمايته
أرشيفية
شيماء حمدى

«متحف ملوى».. أحد أهم المتاحف التى تحتوى على آثار مصرية لعصور تاريخية متنوعة، لكنه تعرض للاعتداء عقب فض رابعة والنهضة، ليدافع عنه أحد الآثريين ويسقط شهيدا للواجب وهو يؤدى عمله.

وتقدم «صوت الأمة» لقرائه أهم وأبرز المعلومات حول هذا المتحف:

- متحف ملوى يوجد بمحافظة المنيا.

- أنشئ فى 23 يونيو 1962 بالمنيا فى عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.

- افتتاح متحف آثار ملوى الإقليمى فى 23 يوليو 1963.

- المتحف يضم 944 قطعة أثرية منها 441 قطعة قديمة وعدد 503 قطع جديدة من مخازن البهنسا والأشمونين ومخازن المنيا.

- يشتمل على آثار تمثل العصور المختلفة .

- تعد منطقة ملوي إحدى المناطق الأثرية الهامة فى مصر، حيث كانت هذه المنطقة مسرحا للحضارات الفرعونية والإغريقية والرومانية.

- يضم الآثار المستخرجة من مناطق تونا الجبل والأشمونين بها الآثار الفرعونية واليونانية والرومانية والقبطية، وتل العمارنة وآثار مصر الوسطى.

- يتكون من طابقين بهما أربع قاعات.

- تم تخصيص أحد قاعاته للأنشطة التعليمية للأطفال، بالإضافة .

- يشمل على  مكتبة بحث علمى لخدمة طلاب كليات الآثار.

- تعرض لأعمال عنف وسرقة عقب فض اعتصام ميدانى رابعة والنهضة عام 2013.

- دافع الأثرى سامح أحمد عبد الحفيظ عن المتحف ضد الاعتداء عليه عقب أحداث فض رابعة، ليسقط شهيدا أثناء عمله وتأديه واجبه.

- استغرقت عملية التطوير لأكثر من 3 سنوات.

- تكلف تطوير ه 11 مليون جنيه.

- افتتح أعمال تطوير متحف ملوى، الدكتور خالد العنانى، وزير الآثار، وعصام البديوى محافظ المنيا، العام الماضى.

 

متحف ملوى
 

 

اقرأ أيضا..

10 معلومات عن دير الأنبا بيشوي والكشف الأثري الجديد (صور)

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق