أعرف الأسلحة المستخدمة في الحرب علي سوريا.. «تورنيدو ورافال وبارجات»

السبت، 14 أبريل 2018 02:27 م
أعرف الأسلحة المستخدمة في الحرب علي سوريا.. «تورنيدو ورافال وبارجات»
رافال الفرنسية
إيمان محجوب

 
رصدت شبكة «سي إن إن» الإخبارية في تقرير لها أنواع المعدات والأسلحة الرئيسية التي استُخدمت في العملية العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على سوريا، ردًا على الهجوم الكيميائي المزعوم الذي اتهمت به دمشق، واستهدفت غارات جوية مواقع ومقار عسكرية عدة، بينها في دمشق ومن هذه الاسلحة.

 
1016593659
 
 
مقاتلات تورنيدو

مقاتلات تورنيدو البريطانية، المسلحة بصواريخ كروز «ستورم شادو» وفقًا لوزارة الدفاع البريطانية، ويعتقد أنها على الأغلب انطلقت من قاعدة اكروتيري لسلاح الجو الملكي البريطاني في جزيرة قبرص.
 
 
رافال
 

رافال الفرنسية
 
 مقاتلات رافال الفرنسية، حيث نشرت الرئاسة الفرنسية مقطع فيديو يظهر استعدادها لتنفيذ الضربة بسوريا، وكما مقاتلات تورنيدو البريطانية، تحمل مقاتلات رافال صواريخ كروز «ستورم شادو» القادرة على التحليق لمسافة تتجاوز 250 ميلا (نحو 400 كيلومتر).
 

قاذفات b1
 
 قاذفات القنابل الأمريكية B1، في الوقت الذي لم تكشف فيه وزارة الدفاع الأمريكية عن نوع الأسلحة التي حملتها هذه الطائرات في ضربة سوريا، إلا أن مسؤولا كشف لـCNN في وقت سابق أنها كانت تحمل صواريخ كروز ورؤوس حربية بقوة 1000 باوند. 
 
2i8wv7k

بارجات أمريكية
 
بارجات أمريكية، حيث قال مصدر بوزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» إن بارجة واحدة على الأقل في البحر الأحمر شاركت في الضربات على سوريا.
 وقد أعربت جمهورية مصر العربية عن قلقها البالغ نتيجة التصعيد العسكري الراهن على الساحة السورية، لما ينطوي عليه من آثار على سلامة الشعب السوري الشقيق، ويهدد ما تم التوصل إليه من تفاهمات حول تحديد مناطق خفض التوتر.
 
d91aa0a0-e4e7-44e6-9d20-c90b30a77d39-660x330
 
 
وأكدت مصر علي رفضها القاطع لاستخدام أية أسلحة محرمة دولياً على الأراضي السورية، مطالبةً بإجراء تحقيق دولي شفاف في هذا الشأن وفقاً للآليات والمرجعيات الدولية.
 
وعبرت جمهورية مصر العربية عن تضامنها مع الشعب السوري الشقيق في سبيل تحقيق تطلعاته للعيش في أمان واستقرار، والحفاظ على مقدراته الوطنية وسلامة ووحدة أراضيه، من خلال توافق سياسي جامع لكافة المكونات السياسية السورية بعيداً عن محاولات تقويض طموحاته وآماله، لتدعو المجتمع الدولي والدول الكبرى لتحمل مسئولياتها في الدفع بالحل السلمي للأزمة السورية بعيداً عن الاستقطاب، والمساعدة في ضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المحاصرين والمتضررين من استمرار النزاع المسلح.
 
 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق


الأكثر قراءة