"الله هو من أذن لى بإعلان نفسى المهدى المنتظر وهذه تفاصيل حواراتى مع المسيخ الدجال"، مزاعم وأكاذيب وافتراءات على الله".
أطلقها "محمد حبش"، أحد أبناء مركز قطور بالغربية بعدما علق لافتة على باب منزله كتب عليها "دار المهدى المنتظر" فوصفه الأهالى بـ"المجنون".
أكاذيب "حبش" على الله لم تتوقف فسعى بين الناس ينشر تخاريفه وزعم نقاشاته مع المسيخ الدجال فى البداية زعم أنه حفظ القرآن فى طفولته ثم انشغل بمتاع الدنيا حتى عاد إلى ربه، وازداد كذبا وادعى أن الله اختاره ليكون المهدى المنتظر وطالبه بإعلان ذلك للناس.
وتابع: أن المسيخ الدجال ليس بأعور ولا يوجد على جبينه كلمة "كافر" وسيظهر راكبا "طائرة نفاثة" سيجوب بها الأرض انطلاقا من مصر لكنه فى النهاية سقط كغيره فى أيدى ضباط الأمن
