
الوردة المفقودة
أخيرا دخلت عليه بوجهها الصبوح وابتسامتها المشرقة التى تضىء صباحاته المعتمة كل يوم، معتذرة عن تأخرها بضع دقائق كاد فيها أن يلفظ أنفاسه
أخيرا دخلت عليه بوجهها الصبوح وابتسامتها المشرقة التى تضىء صباحاته المعتمة كل يوم، معتذرة عن تأخرها بضع دقائق كاد فيها أن يلفظ أنفاسه