قصة منتصف الليل.. الأسم حماتي والمهنة «قرني»

قصة منتصف الليل.. الأسم حماتي والمهنة «قرني»

ما أبشع أن ينسلخ الإنسان من أصوله ويرتدى ثوبا الخسة وينحى الدين جانبا لتبرير أفكاره الشاذة ويقدمها للآخرين باعتبارها أمورًا تواكب