الجمال يبدأ من دور الأيتام أحيانا.. حكاية تغريد الطموحة والرسامة وصاحبة "ما يهمنيش"

الجمال يبدأ من دور الأيتام أحيانا.. حكاية تغريد الطموحة والرسامة وصاحبة "ما يهمنيش"

يتورط كثيرون من الناس في تنميط الأمور والنظر إليها من زوايا ضيقة، كأن يتعاملوا مع أطفال ملاجئ الأيتام باعتبارهم فاشلين وذوي فرص معدومة، بينما يثبت الواقع كثيرا خلل هذا التنميط.