أفاطِمُ.. مهلاً مهلاً!!

أفاطِمُ.. مهلاً مهلاً!!

أفاطِمُ مَهْلاً بَعْضَ هَذَا التَّدَلُّلِ وإِنْ كُنتِ قَدْ أزمَعْتِ صَرْمي فَأَجْملِي، هكذا خاطبَ "امرؤُ القيس"، وكانَ معشوقَ النساء فى عصره، محبوبته "فاطمة بنتَ العبيد"