أمي.. ويبقى مشهد النهاية

أمي.. ويبقى مشهد النهاية

كنا نجهز هدية «عيد الأم»،، لكنها آثرت الرحيل، قبل موعد عيدها بخمسة أيام.. هكذا قررت أمي.. أو هكذا قُرِّرَ لها.. رحلت تاركة لنا وصية عظيمة «الحزن لصاحب الحزن»!