الإسلام العلماني!!
لا ضيرَ أن تكونَ مُسلماً أو غيرَ مسلم، مؤمناً أو غير مؤمن، هذا شأنكَ وحدَك، فلا تزرُ وازرةٌ وزرَ أخرى، ولكل امرئٍ
لا ضيرَ أن تكونَ مُسلماً أو غيرَ مسلم، مؤمناً أو غير مؤمن، هذا شأنكَ وحدَك، فلا تزرُ وازرةٌ وزرَ أخرى، ولكل امرئٍ