نصرة الإسلام وبشار الأسد «وجها لوجة».. المليشيات تسفك دماء مئات القتلى الأطفال.. «الفيلق الخامس والفرقة 13» أبرزهم.. «حزم» الفصيل الأكثر شهرة في الجيش الحر.. و«لواء الحق» تشكلت في 2012

الأحد، 01 مايو 2016 06:12 م
نصرة الإسلام وبشار الأسد «وجها لوجة».. المليشيات تسفك دماء مئات القتلى الأطفال.. «الفيلق الخامس والفرقة 13» أبرزهم.. «حزم» الفصيل الأكثر شهرة في الجيش الحر.. و«لواء الحق» تشكلت في 2012
بشار الأسد
إبراهيم مطر

تحت مسمى نصرة «الإسلام»، تواصل المليشيات المسلحة المتطرفة في قتل وحرق الأبرياء، دون رحمه أطفالهم التي تهيم على وجوههم بحثا عما يسد رمقهم، وصرخات ونساءها، ودعاء واستغاثات رجالها، ليكتفي العالم بالمشاهدة، فالموت صار أمرًا اعتياديًا في سوريا، كجزء من نشرة أخبار يومية، يقرأها الشارع العربي والعالم أجمع.

سنوات طويلة استوطن أهل سوريا الموت، وهجر من مواطنوها الآلاف، واغتصبت حياة أهلها عنوة، فلم يعد للرحيل هيبته وجلاله، فمن تبقوا لا يلاقوا إلا الذل والمهانة، والوجع الصامت والصامد، ميلشيات كثيرة لا تعرف الرحمه أستمرت في محاربة بشار الأسد ونظامه، لتحاول تشكيل القرار السوري ومحاولة تحويل الدولة إلى فيدرالية وكل ميلشية تأخذ جزء وتكون دولة ممزقة مثلما يحدث الآن، وبحسب بيان صادر عن «بي بي سي»، بأن عدد الجماعات المسلحة المعارضة في سوريا يقدر بأكثر من 1000 جماعة، يقاتل في صفوفها 100 ألف مقاتل على الأقل وتتفاوت في الحجم والتأثير والتحالفات المعقودة فيما بينها.



وترصد «صوت الأمة»، أبزر المليشيات الدموية الموجودة في سوريا.

الفيلق الخامس

هو تشكيل أعلن مؤخرًا مكون من خمس جماعات دموية مسلحة، يرتبط بالمجلس العسكري للجيش السوري الحر، ويعتمد علم الاستقلال كرمز له بقيادة مجلس قيادة مشتركة، ويتألف من الفرفة 13، الفرقة 101 مشاة، ولواء فرسان الحق، وكتائب صقور جبل الزاوية، واللواء الأول مشاة، وكل من الفصائل الخمس تتلقى صواريخ التاو من مجموعة أصدقاء سوريا والتحالف بقيادة الولايات المتحدة من خلال مركز قيادة العمليات العسكرية في بلدة الريحانية جنوبي تركيا، وينشط الفيلق الخامس في شمالي سوريا، ويضم بضعة آلاف من المقاتلين، يواجهون كلًا من نظام الأسد وتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام.

الفرقة 13

تشكلت في عام 2013 وتضم أكثر من 1800 مقاتل في محافظات إدلب وحماة وحلب، وتتكون من عشر مجموعات وتتخذ من معرة النعمان بريف إدلب مقرًا رئيسيًا لها، وهي من أولى الفصائل التي تلقت صواريخ التاو، ويقودها الملازم أول أحمد السعود، وخاضت الفرقة 13 معارك في حلب ومورك بريف حماة، وخان شيخون بريف إدلب، وتشارك في حصار معسكري وادي الضيف والحامدية، وهو جزء من مجلس قيادة الثورة، وتتلقى الفرقة 13 لتمويل من الولايات المتحدة عبر المجلس العسكري، وتدعم قيام دولة مدنية في سوريا.

لواء فرسان الحق

مجموعة تقاتل تحت لواء الجيش الحر، وتحظى بقبول الائتلاف الوطني السوري، وتنشط في محافظات إدلب وحماة وحلب، وتسيطر فرسان الحق على بلدة كفرنبل حيث تشكلت في بداية العام 2012، وخاض اللواء معارك في حلب ومورك وخان شيخون ويشارك في حصار معسكري وادي الضيف والحامدية، كما ينشط في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية، وهو واحد من بين 32 فصيل مكون لمجلس قيادة الثورة السورية، ويتلقى تمويلًا من قطر.


الفرقة 101 مشاة

يقودها الطيار المنشق العقيد حسن مرعي الحمادة، وهي جزء من الجيش السوري الحر، ومدعومة من الائتلاف الوطني السوري، وكانت من أولى الفصائل التي تلقت صواريخ التاو، وتنشط في إدلب وحماة وحلب، كما تواجه تنظيم الدولة الإسلامية، وانضمت مؤخرًا إلى مجلس قيادة الثورة السورية، وتضم في صفوفها عناصر تنتمي إلى أقليات دينية في مواقع قيادية.

لواء صقور جبل الزاوية

أحد فصائل الجيش الحر، وكان في وقت سابق جزءًا من من لواء أحفاد الرسول، وانضم فيما بعد إلى جبهة ثوار سوريا التي تأسست في بداية عام 2014 بقيادة جمال معروف لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية، وبعد انسحابه من جبهة ثوار سوريا، انضم لواء صقور جبل الزاوية إلى الفيلق الخامس، وقد تلقى تمويلًا من قطر والحكومة الأمريكية وحصل على صواريخ تاو، ويتخذ اللواء من جبل الزاوية مقرًا له، وينشط بشكل رئيسي في محافظة إدلب.

اللواء الأول مشاة

واحد من فصائل الجيش السوري الحر، ينشط في محافظة إدلب، وبشكل خاص في محيط مدينة معرة النعمان التي تعتبر أحد أهم معاقل المعارضة، وهو أحد مكونات الفيلق الخامس.

حركة حزم

أول مجموعة تلقت صواريخ التاو وهي الفصيل الأكثر شهرة من بين فصائل الجيش الحر بأنه “معتدل”، وتضم الحركة نحو 5 آلاف مقاتل يتوزعون بين حلب وإدلب وحماة وحمص والمناطق الشمالية من دمشق، تشكلت حزم في بداية عام 2014 بعد اتحاد 22 من أصغر الفصائل المقاتلة ضد النظام، ويقود الحركة بلال عطار وعبدالله عودة.

وقد تلقت الحركة أكبر قدر من الدعم الدولي بسبب الميول السياسية المعتدلة وتنظيمها العسكري المتقن، وفضلًا عن صواريخ التاو، تلقت الحركة أعدادًا كبيرة من معدات المدفعية والعربات المدرعة، وتحارب حزم في عدة جبهات بينها الشيخ نجار بحلب، ومورك بريف حماة، وخان شيخون بريف إدلب، وشمال حمص، وتشكل عنصرًا هامًا في مجلس قيادة الثورة السورية، وتواجه تنظيم الدولة الإسلامية كجزء من غرفة عمليات النهروان إلى جانب جماعات إسلامية، وقد تم تدريب عدد من مقاتليها في قطر.


حركة نور الدين زنكي

سميت بهذا الاسم نسبة إلى الأمير السلجوقي نور الدين زنكي الذي حارب الصليبيين في عصر صلاح الدين الأيوبي، وهي واحدة من أقوى فصائل المعارضة في حلب، وعلى الرغم من أنها مستقلة، إلا أنها لعبت دورًا هامًا في الاستيلاء على أجزاء كبيرة من حلب عام 2012، كانت الحركة جزءًا من لواء التوحيد، وجبهة الأصالة والتنمية، وفيما بعد انضمت إلى جيش المجاهدين، أما الآن، تقاتل نور الدين زنكي نظام الأسد وتنظيم الدولة الإسلامية بشكل مستقل، توصف الحركة بأنها غير مؤدلجة إسلاميًا، ويقودها الشيخ توفيق شهاب الدين، وقد أعربت الحركة مؤخرًا عن دعمها للائتلاف الوطني السوري، وهي عضو في مجلس قيادة الثورة السورية، وتحارب تنظيم الدولة الإسلامية شمالي حلب في معركة النهروان، وتلقى الدعم من حكومات عربية ومن الولايات المتحدة الأمريكية والسعودية، وكذلك حصلت على صواريخ تاو، وقد تراجعت الحركة عن خطابها الإسلامي البراغماتي، وأبدت تأييدها لحل سياسي مع النظام الحالي.


ألوية وكتائب الشهيد أحمد العبدو

مجموعة مقاتلة مرتبطة بالجيش السوري الحر، تعمل في القلمون ومناطق ريف دمشق الشمالي، استخدمت صواريخ التاو لأول مرة في أيار 2014، وحصلت أيضًا على صواريخ صينية الصنع مضادة للدبابات من طراز HJ-8 ممولة من قطر، وواردة من السودان، وقد شاركت الكتائب في الاستيلاء على اللواء 559 ومحاصرة القاعدة الجوية في الضمير، وهي تحت قيادة العقيد المنشق بكر سالم السالم الذي يرأس المجلس العسكري في محافظة دمشق، وقد سميت المجموعة باسم أحمد العبدو السعيد وهو مدني قتلته قوات النظام في وقت مبكر من الاحتجاجات عام 2011.


تجمع صقور الغاب

هو لواء من الجيش السوري الحر، يعمل غربي محافظة حماة تحت سلطة المجلس العسكري في حماة، ومقره بلدة القلعة في سهل الغاب، ويتبع للمجلس العسكري وقد تلقى صواريخ تاو، تم تشكيل التجمع في وقت مبكر من الحراك الثوري ولعب دورًا هامًا في السيطرة على مناطق في الغاب، وفي الآونة الأخيرة شارك التجمع في معركة بدر الشام شمال حماة، وهو جزء من مجلس قيادة الثورة ويقوده جميل رعدون وهو ملازم انشق عن قوات الدفاع الجوي التابعة للنظام.


لواء العاديات

هو جزء من الجيش السوري الحر، يعمل في إدلب وريف اللاذقية الشمالي، كان جزءًا من تجمع أحفاد الرسول في وقت سابق، وقد تم اعتماده من قبل مجموعة أصدقاء سوريا قبل عدة أشهر، وقد حصل على صواريخ التاو في وقت مبكر، وشارك اللواء في معركة الأنفال الساحلية، ونشط على جبهات قرب مدينة إدلب وجسر الشغور، وقد تدرب عدد من مقاتليه في قطر التي تدعمه بشكل مباشر، ويقوده العقيد مالك الكردي، ويضم مقاتلين معظمهم من أبناء المناطق التي ينشط فيها اللواء.

جيش المجاهدين

تحالف لفصائل إسلامية تشكل أصلًا لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية في أوائل عام 2014، وانفصلت عنه حركة نور الدين زنكي وعدد من الفصائل الأخرى، ومع ذلك لا يزال يشكل فصيلًا هامًا بين الفصائل المقاتلة بحلب، وهو عضو في غرفة عمليات أهل الشام مع جبهة النصرة والجبهة الإسلامية، ومشارك في غرفة عمليات النهروان ضد تنظيم الدولة الإسلامية، واعتبارًا من 27 أيلول الفائت، أكملت الولايات المتحدة الأمريكية معاينة جيش المجاهدين، إلا أن الأسلحة المتطورة لم تصله بعد، ويقود الجيش المقدم محمد شاكردي، ويقدر تعداده بـخمسة آلاف مقاتل، ولديه علاقات وثيقة من مجالس الإدارة المدنية ومع الائتلاف الوطني السوري.

تجمع كتائب وألوية شهداء سوريا

يقوده جمال معروف، وكان واحدًا من أولى الفصائل التي يشكلها الجيش الحر، ويعتبر التجمع اليوم الفصيل الرائد في قيادة الجيش السوري الحر، يتخذ من جبل الزاوية مقرًا رئيسيًا له، ويعمل في إدلب وحلب وحماة، ويتلقى دعمًا من السعودية وقد حصل على صواريخ التاو مؤخرًا، وفي الوقت الحالي يخوض التجمع معاركه تحت اسم جبهة ثوار سوريا، وقد لعب دورًا رئيسيًا في تخليص محافظة إدلب من تنظيم الدولة الإسلامية أوائل العام 2014.

ألوية العمري

واحدة من فصائل الجيش السوري الحر، تشكلت في محافظة درعا وهي إحدى فصائل تحالف الجبهة الجنوبية، تمولها المملكة العربية السعودية وقد حصلت على صواريخ التاو، تتخذ من منطقة اللجاة جنوبي سوريا معقلًا لها، وقد أخذ التجمع اسمه من مسجد العمري الذي يعتبر رمزًا هامًا للثورة السورية في أيامها الأولى، والمسجد بدوره أخذ اسمه من الصحابي عمر بن الخطاب.

لواء اليرموك: واحد من فصائل الجيش الحر المقاتلة في درعا والقنيطرة وجنوب سوريا، يضم نحو 4 آلاف مقاتل وعددًا من الدبابات، وهو مكون رئيسي من تحالف الجبهة الجنوبية بقيادة بشار الزعبي، ويتلقى تمويله من السعودية وحصل على صواريخ التاو، وأخذ اللواء اسمه من النهر الذي يمر بالمنطقة التي ينشط فيها.

جبهة أنصار الإسلام

لواء إسلامي مستقل يقاتل ضد النظام في القنيطرة ودرعا، وكونها جماعة إسلامية متشددة لا يؤهلها ذلك للحصول على صواريخ التاو، شاركت الجبهة مؤخرًا في هجمات القنيطرة التي استولى الثوار خلالها على 80 بالمئة من مساحة المحافظة.

فرقة الحمزة

فصيل من الجيش الحر مكون من ستة ألوية يعمل معظمها في إنخل بدرعا، تلقت صواريخ التاو وتعمل تحت إشراف المجلس العسكري بدرعا، وتتلقى الدعم من بعض الدول الغربية والعربية، وهي عضو في تحالف الجبهة الجنوبية.

ألوية سيف الشام

مجموعة تأسست في دمشق، وتحارب الآن في درعا والقنيطرة، وشاركت في معارك درعا الأخيرة وكانت جزءًا من الهجوم على ضواحي دمشق الشمالية خلال العامين الفائتين، وقد تلقى لواء العز وعو أحد فصائل هذه الفرقة صواريخ التاو، وهو من بين الموقعين على تحالف الجبهة الجنوبية.

لواء شهداء الإسلام

فصيل من الجيش الحر، وهو من أكبر المجموعات المقاتلة في داريا بريف دمشق، وقد تشكل معظمه من أبناء المنطقة، وهو الفصيل الوحيد الذي ينضوي تحت سلطة المجلس المدني المحلي ويعمل بموافقته، وقد تمت معاينة هذا الفصيل مؤخرًا وحصل على صواريخ التاو على الرغم من الحصار الذي تعانيه داريا، ولوء شهداء الإسلام هو من الموقعين على تحالف الجبهة الجنوبية.

فرقة فجر الإسلام

واحدة من أقدم فصائل الجيش الحر نشأت في محافظة درعا واندمجت مؤخرًا مع عدد من الفصائل الصغيرة لإنشاء فرقة فجر الإسلام، وقد تم تزويدها بصواريخ تاو وهي تحت تحت سلطة المجلس العسكري بدرعا وموقعة على تحالف الجبهة الجنوبية، وتنشط الفرقة في عتمان وطفس وأحياء درعا وكذلك في بصر الحرير، وهي تحت قيادة الملازم أول محمد حسن سلامة، وتضم فجر الإسلام مقاتلين محليين معظمهم من درعا والقنيطرة، مع الإشارة إلى كتائب أخرى تحمل نفس الاسم في حمص وإدلب وحلب.

لواء أنصار السنة

فصيل تابع لجبهة ثوار سوريا يقاتل في درعا والقنيطرة، وهو عضو في تحالف الجبهة الجنوبية، يتلقى اللواء صواريخ تاو يستخدمها ضد دبابات النظام ومركباته، وتجدر الإشارة إلى عدة فصائل متطرفة تعمل في المنطقة وتحمل نفس الاسم تمامًا.

ألوية الأنصار

فصيل من الجيش الحر، يقاتل في إدلب وحماة، وقد تشكل في معرة النعمان عام 2012 بقيادة مثقال العبدالله، وحصلت الألوية مؤخرًا على صواريخ التاو استهدفت بها مركبات تابعة للنظام.

لواء عمود حوران

فصيل من الجيش الحر مقاتل في درعا والقنيطرة وعضو في تحالف الجبهة الجنوبية، يدعم بناء دولة مدنية قائمة على احترام حقوق الإنسان والحكم الديمقراطي، حصل على صوايخ التاو، ويعمل بقيادة العقيد أحمد العمر والعقيد جهاد سعد الدين، شارك اللواء مؤخرًا في السيطرة على تل الحارة، وأخذ اسمه من منطقة حوران جنوبي سوريا.


لواء المهاجرين والأنصار

واحد من أقدم فصائل الجيش الحر، تم تشكيله في محافظة درعا بقيادة النقيبين المنشقين إياد القدور وخالد فتح الله، ويتبع اللواء للمجلس العسكري بدرعا، وهو عضو في تحالف الجبهة الجنوبية، كما أن قادته أعضاء في المجلس العسكري الثوري، تلقى اللواء صواريخ التاو بعد معاينته من قبل الولايات المتحدة، وتجدر الإشارة إلى أن مجموعة أخرى تحمل نفس الاسم يقودها عناصر شيشانيون في حلب تدعى جيش المهاجرين والأنصار.

لواء توحيد كتائب حوران

فصيل من الجيش الحر مقره في منطقة حوران جنوبي سوريا، نشط في درعا والقنيطرة وموقع على تحالف الجبهة الجنوبية، شكله اللواء محمد تركماني الذي قتل لاحقًا في معارك مع النظام، وقد حصل اللواء على صواريخ التاو، وشارك في عدة معارك هامة بدرعا بينها معركة السيطرة على تل الحارة.

الفوج الأول مدفعية

كما يدل اسمه، يختص هذا الفوج بالمدفعية والصواريخ وقذائف الهاون، وهو فصيل من الجيش الحر ومن تحالف الجبهة الجنوبية، شكله المجلس العسكري بدرعا في محاولة لإنشاء وحدات عسكرية متخصصة، وهي تحت قيادة الرائد عبد اللطيف حوراني، وقد زود الفوج بصواريخ التاو ومجموعة متنوعة من مضادات الدبابات.

المجلس العسكري في القنيطرة

فصيل من الجيش الحر مقاتل في القنيطرة، وقد حصل على الأقل واحد من فصائله – لواء الأحفاد – على صواريخ التاو، وقاد المجلس سابقًا العميد عبد الإله بشير الذي يشغل حاليًا منصب رئيس الأركان، وقد لعب المجلس دورًا هامًا في المعارك الأخيرة بالقنيطرة.

لواء شباب السنة

أحد ألوية الجيش الحر في درعا والقنيطرة، تلقى صواريخ التاو وهو عضو في تحالف الجبهة الجنوبية.


لواء الأنفال

تابع لجبهة ثوار سوريا، وهو عضو في تحالف الجبهة الجنوبية، وتلقى صواريخ التاو.

ألوية شهداء دمشق

جماعة إسلامية مستقلة في درعا والقنيطرة وجنوب ريف دمشق، وهي عضو في جبهة الشام الموحدة، واستخدمت مؤخرًا صواريخ التاو ضد مركبات النظام، وساهمت في السيطرة على تل الحارة.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق


الأكثر قراءة