قبلة مراسل التليفزيون ونظرة سعد سمير.. صور أثارت ضجة السوشيال ميديا بكأس العالم

من آن لآخر، تنتشر العديد من الصور والمقاطع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويشاركها ملايين الرواد، ما يثير ضجة المتابعين، ويحولونها إلا «كوميكس وأيقونات ساخرة، ويعلقون عليها بإفيها وأقاويل كوميدية.

خلال الأيام السابقة انتشرت العديد من الصور والمقاطع التي أثارت ضجة رواد منصات التواصل الاجتماعي وشاركها ملايين الرواد عبر حساباتهم الشخصية.

- «بنت بتعيط وعيل بيتنطنط»

خلال الأسبوع الماضي انتشرت صورة ملتقطة من مقطع مسجل من إحدى مبارايات الصالات المغطاة عرضته فضائية (On Sport)، وأظهرت مشجعة تبكي بشدة، بينما يقف خلفها في نفس صف المشجعين طفل يقفز من الفرحة، وهو ما أثار الدهشة، فليس من الطبيعي أن تتناقض حالات المشجعين في أن واحد، وهو ما دفع رواد المواقع لمشاركة الصورة عبر صفحاتهم وتحويلها لأيقونة ساخرة كتبت عليها مئات الأقاويل التي تعبر عن التناقض.

- «جلابية» المنتخب

صورة أيضًا مجهول مصدرها انتشرت عبر صفحات التواصل الاجتماعي، وتظهر جلباب بلون وشعار قميص المنتخب الوطني وهو معروض للبيع بأحد المحلات التجارية ويرتديه «مليكان»، وهو ما أثار سخرية رواد المواقع وشاركوا الصورة وعلقوا عليها بعبارات ساخرة.

- أنا أسمي سعد سمير ياكفاني 

سعد سمير وصلاح وكفاني

الصورة التي كانت أكثر إثارة  للضجة، تلك التي الُتقطت عقب مباراة منتخبي مصر وأرجواي ببطولة كأس العالم، وتظهر تحية كفاني لاعب الأورجواي لمحمد صلاح لاعب منتخبنا الوطني المحترف أثناء تبتديلهما القمصان ووقوف المدافع المصري سعد سمير وهو ينظر بنظرات غريبة، وهو ما دفع الرواد لمشاركتها والتعليق عليها بعبارات كوميدية كان أبرزها المأخوذة من إعلان سعد سمير الخاص بإحدى شركات المحمول والتي قال فيها: «أنا أسمي سعد سمير وأسأل عني الجماهير».

- يابخت المراسل المصري

مذيع مصري يتعرض لموقف محرج

صورة أخرى التقطها الرواد من مقطع خاص بالتليفزيون المصري أثناء تغطية فتح الله زيدان مراسل التليفزيون المصري، لفعاليات المونديال، ويظهر في الصورة تعرض المراسل لموقف محرج من إحدى المشجعات التي فاجأته بقبلة على الهواء، وهو ما أثار ضجة وإعجاب رواد وسائل التواصل وقالوا ساخرين: «إحنا لو منه مانرجعش مصر ونقضيها هناك».