الدوحة بين العناد وإنكار الأرهاب

الدوحة بين العناد وإنكار الأرهاب

المؤكد أن سياسات "دميم الدوحة" لم تخف نفسها، كما أنها لم تخفى على أحد ، وليست في حاجة إلى أدلة بالرغم من أنها مدعومة بالمستندات والوثائق والتسجيلات ، فإصرارها على الإنكار والعناد، بتجاهلها إتهامات "