أفلام تشهدها دور العرض في موسم عيد الربيع
الأحد، 03 أبريل 2016 12:26 م
تستقبل دور العرض السينمائية في موسم عيد الربيع عدد كبير من الأفلام، بعد أن إنتهى عدد كبير من الفنانين من تصوير مشاهدهم، ومن جميع مراحل المونتاج والمكساج والمؤثرات الصوتية.
وتشهد الأفلام العديد من القصص المختلفة منها الكوميدي ومنها الإجتماعي، ومنها الذي يدور حول تجارة السلاح.
وفي هذا التقرير ترصد «صوت الأمة» 6 أفلام سوف يشهدها موسم عيد الربيع
- «جحيم في الهند»
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول قيام مجموعة من الباحثين بإجراء أبحاث في الهند وتحدث لهم عدة مواقف كوميدية، ويشارك في بطولته العديد من النجوم من بينهم «أحمد فتحي، بيومي فؤاد، ياسمين صبري وحسن حسني»، وهو من تأليف مصطفى صقر، ومحمد عز، وإخراج معتز التوني.
- «اللي أختشوا ماتوا»
والتي تشارك في بطولته «غادة عبدالرازق، عبير صبري، سلوى خطاب، أحمد صفوت، مروة عبدالمنعم ومروى اللبنانية»، والعمل من إخراج اسماعيل فاروق، وتأليف محمد عبدالخالق
وتدور أحداث الفيلم حول 7 شخصيات نسائية تربطهن صداقة عميقة، ويمثلن أنماطًا مختلفة من النساء في المجتمع، كما تركز أغلب لقاءاتهن على مناقشة مشاكلهن والثرثرة بقصص حول الجيران والأصدقاء، فضلا عن بحثهن الدائم عن التسلية من وجهة نظرهن.
- «عصمت أبو شنب»
تلعب بطولته النجمة ياسمين عبدالعزيز، وتجسد فيه دور ضابط بالشرطة النسائية، تتعرض لتحرش جنسي، وتصمم من بعدها على المقاومة والتصدي لظاهرة التحرش الجنسي بعد تكرار هذه الجرائم، وتتولى مسئولية ضبط المتحرشين في الأماكن العامة وإلقاء القبض عليهم، وسط مواقف كوميدية.
ويشارك في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم من بينهم «ياسمين عبدالعزيز، ظافر العابدين، رجاء الجداوي، بيومي فؤاد ولطفي لبيب»، والعمل من إخراج سامح عبدالعزيز.
- «الوجه الحسن»
تدور أحداثه حول الطباخين المتواجدين في الأرياف، وعلاقتهم بمختلف الأفراد من حولهم مثل عائلاتهم، والمقربين منهم، وهو بطولة «ليلى علوي،وباسم سمرة، منة شلبي، أحمد داوود وصابرين»، وهو من إخراج يسري نصر الله.
- فيلم «30 سنة»
هو الفيلم الذي يحل فيه أشهر الثنائي الناجح الفنان أحمد السقا والفنانة منى زكي، وتدور أحداثه حول عالم تجارة السلاح، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر.
-«اشتباك»
وهو الذي تلعب بطولته النجمة نيللي كريم، وهاني عادل، ومحمد علاء، وعلي الطيب، وأحمد داش، واحمد مالك، وعمرو القاضي، وهو من تأليف محمد، وخالد دياب، وتدور أحداثه داخل عربة ترحيلات تابعة للشرطة مكتظة بالمتظاهرين من المؤيدين والمعارضين.