أردوغان الخليفة الفاجر.. «بكرة الثورة تشيل ما تخلي» (ملف تفاعلي)

الأحد، 16 يوليو 2017 05:43 م
أردوغان الخليفة الفاجر.. «بكرة الثورة تشيل ما تخلي» (ملف تفاعلي)
الخليفة الفاجر

فكرة: هشام السروجي

إعداد: محمود علي ومحمد الشرقاوي وابتسام أبو الدهب وأحمد جودة

تنفيذ: طلال رسلان ومالك الرفاعي

ما أشبه اليوم بالبارحة، شهر يوليو الذي كان انطلاقة ضد الظلم والقهر والديكتاتورية الأردوغانية في العام الماضي، أصبح اليوم محفورا في أذهان عامة الأتراك ليمثل رمزا لكل ما هو مقموع ومرهوب من سلطوية الخليفة الفاجر.
 
مليونية ثارت ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في الأيام القليلة الماضية مثلت ولادة جديدة لحرية الأتراك، ورغم تكميم الأفواه وانتهاك الحقوق، إلا أن، ما تشهده أنقرة في الأيام الأخيرة دافع جديد لحراك قد يكسر «جدران الخوف»، كمال قليجدار أوغلو، قال ذلك للحشود، وأكد أنه مهما كان الثمن فإنها ستدوم.
 
علاقات صفرية مع أوروبا والخليج، طرد الموظفين واعتقال المواطنين وقمع حريات، سيطرة على الجيش والشرطة واستمرار حالة الطوارئ، غالبا لن يطول الشعب التركي في تقبل هذا كله، هل يستيقظ الأتراك على يوم يرفع فيه شعار «لازم الثورة تشيل ما تخلي».
 
«صوت الأمة» ترصد خلال هذا الملف، ما حدث خلال عام على الثورة التركية ضد الرئيس التركي وحزب العدالة والتنمية:

عام على الثورة التركية.. طوارئ واستفتاء وتكميم أفواه

عام على الثورة التركية.. سلطوية وقمع أردوغان للمعارضة.. الاعتقالات بالجملة

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق