إشكالية «التطبيع» وجعجعة السوشيال!

إشكالية «التطبيع» وجعجعة السوشيال!

ما أحوجنا إلى طرح مغاير لما دأبت عليه الموروثات الرافضة للتطبيع مع دولة الاحتلال، وهو الطرح الذى راهن عليه، ولا يزال الغالبية العظمى من الرافضين للتطبيع مع دولة محتلة فعلا للأرض العربية دون وجه حق، لكن علينا أن التوقف كثيرا أمام ما جرى خلال عقود مضت من تداعيات مزلزلة على المنطقة العربية والشرق الأوسط.