الحوار الوطنى.. ممثل حزب العدل: المجتمعات العمرانية الجديدة أُنشئت على تخطيط عمراني وليس مجتمعي

الخميس، 25 مايو 2023 02:51 م
الحوار الوطنى.. ممثل حزب العدل: المجتمعات العمرانية الجديدة أُنشئت على تخطيط عمراني وليس مجتمعي
أمل غريب

قدم أحمد صبرة أمين التدريب والتثقيف المركزي بحزب العدل، تصورا عن بعض محاور القضية السكانية، لافتا أنه يتم تقسيم المحاور للعمل على مسارين أساسين هما،السياسات والبرامج والخدمات، ويندرج تحت كل مسار عدد من القضايا المتخصصة ذات الصلة، على أن يقدم التصور مشكلات وحلول من خلال رؤية وأيدلوجية حزب العدل.
 
جاء ذلك خلال كلمته في جلسة لجنة السكان بالمحور المجتمعي بالحوار الوطني، ممثلا عن حزب العدل، والحركة المدنية الديموقراطية.
 
وأوضح أن هناك عدد من المهام البحثية التي تمت وعدد من الإنجازات التي تم التوصل إليها، ففيما يتعلق بمراجعة إجراءات تيسير التمكين الإقتصادي للمرأة، في المحافظات ذات معدلات الخصوبة المرتفعة، فإنه لا توجد مساعي حكومية بهذا الشأن إطلاقا، ولكن توجد مساعي ملموسة لهيئة انقاذ الطفولة تحديداً في محافظة أسيوط والمنيا وسوهاج، أما فيما يرتبط بمراجعة سياسات التمويل للقضية السكانية ، الخطط الوطنية ذات الصلة بالقضية السكانية – البرنامج السكاني وخطة 2030 في ضوء الطوارئ والمستجدات، وتنظيم وتفعيل الشراكة الثلاثية للتنمية الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني بتنوعه، فإن وزارتي التخطيط والتعاون الدولي على موارد تمويل القضية السكانية الخارجية، ولكنهما يسئيان توزيع الحصص المقررة لكل هدف.
 
وقال: " فيما يتعلق بمراجعة التوزيع السكاني في ضوء احتياجات العمران الجديد، الملائمة الجاذبة للامتداد العمراني الجديد بالمحافظات، وسد الحاجات السكانية غير الملائمة، فبالمراجعة تبين أن معظم المجتمعات العمرانية الجديدة تم إنشائها بناء على تخطيط عمراني وليس تخطيط مجتمعي مما أدي كونها مدن بلا سكان تقريبا".
 
وتابع:  أما ما يتعلق بمراجعة برامج تمكين المرأة الريفية، التمكين الاقتصادي معوقات برامج الاقراض والشمول المالي، عمالة المرأة في قطاع الزراعة، المرأة وسلاسل القيمة، عمالة النساء في القطاع غير الرسمي، المرأة و ريادة الاعمال في الريف والحضر، فتعاني المرأة الريفية من مشكلات متلاحقة في نشاطها الاقتصادي، أبرزها:
 
- مشكلات الإقراض المتناهي الصغر، وعدم خضوعه للبنك المركزي.
 
- مشكلات عدم إهتمام الدولة وترك المجال فقط للمجتمع المدني.
 
- مشكلات في دمج مشروعات المرأة في الإقتصاد الرسمي دون دعم حكومي.
 
وطالب صبرة، أولا: تشريعات جديدة أو تعديل التشريعات القائمة، وتتمثل في وضع قانون منظم لإجراءات التمكين الإقتصادي للمرأة، خصوصاً كون الجهات التي تنظم الأمر تتخذه بشكل مبادرة فردية وليس توجه عام، ولا يوجد قواعد منظمة وحاكمة، ثانيا: اتخاذ إجراءات (رئاسية ، وزارية ، غيرها)، وتتمثل في دمج خطة الجهات المنظمة للتمكين الاقتصادي، لضمان التغطية الكاملة وكذلك عدم تكرار المنحة أو التمويل لنفس المنطقة أو الشخص، ثالثا: إصلاح هيكلي ومؤسسي، ويفترض تحويل مبادرات تمكين المرأة الدولية من وزارة التضامن الإجتماعي إلي وزارة الإستثمار أو جهاز تنمية المشروعات الصغيرة و المتوسطة، نظراً لأن اختصاص وزارة التضامن الإجتماعي يفشل الدعم، رابعا: أفكار جديدة أو نماذج قابلة للتنفيذ، وتتلخص في مبادرة تمكين اقتصادي للمرأة المصرية ثم تمويل مشروعها الخاص من البنك الزراعي المصري برعاية المجلس القومي للسكان ووزارة البيئة.

الحوار الوطنى

الرئيس عبدالفتاح السيسى

المنسق العام للحوار الوطنى

ضياء رشوان

مبادرة الرئيس للحوار الوطنى

المحور السياسى

النظام الانتخابى

مجلس النواب

لجنة العفو الرئاسى

التحول الديموقراطي في مصر

الجمهورية الجديدة

الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان

المحور الاقتصادى للحوار الوطنى

مشروعات النقل

شبكات الطرق

مشروعات الطاقة

مشروعات الزراعة

توفير فرص عمل

زيادة الاستثمار

الأحزاب والتيارات السياسية

القضايا الاقتصادية والاجتماعية

إجراءات الحماية الاجتماعية

التيارات الحزبية

التيارات الشبابية

القضايا الاجتماعية

النقل

الطرق

الوقود

الحزم الاجتماعية

الإسكان

الصناعة

الزراعة

مجتمعات عمرانية جديدة

محطات طاقة

التعليم

التعليم الجامعى

استراتيجية التعليم العالى

البحث العلمى

جودة التعليم

الصناعة والاستثمار

التعليم الفني

الدول الصناعية الكبرى

الجامعات التكنولوجية

توطين الصناعة

المنطقة الصناعية بقناة السويس

المعاهد الفنية

المدارس الفنية

صناعات النسيج

صناعات الكابلات

الطاقة والكهرباء

الصيانة

التدريب المهنى

متطلبات سوق العمل

خرائط التنمية

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق