وأؤكد باسمي وبالنيابة عن هيئة الدفاع الموكلة من أسرة الطفل، أننا مستمرون في أداء واجبنا المهني والإنساني بكل التزام وشفافية، سعيًا لتحقيق العدالة الكاملة وإنصاف المجني عليه.
كما أتوجه بخالص التقدير إلى جميع الزملاء والزميلات المتضامنين والداعمين لهذه القضية، وأثمن غاليًا مشاعرهم النبيلة ومواقفهم المهنية المشرفة.
وفي هذا الإطار، أناشد الجميع الالتزام بالتنسيق الكامل مع هيئة الدفاع الرسمية الموكلة من الأسرة، وتجنب الإدلاء بأي تصريحات #صحفية أو إعلامية في الوقت الراهن، إلى حين صدور الحكم النهائي في هذه القضية.
إن وحدة الصف المهني واحترام ضوابط سير العدالة هما السبيل الأمثل لحماية حقوق المجني عليه، وضمان محاكمة عادلة تليق بجسامة ما تعرض له من أذى وانتهاك.