وأدان الحزب بأشد العبارات هذا الاعتداء السافر، حيث إن ما جرى في قلب الدوحة ليس حادثًا عابرًا، وإنما رسالة واضحة بأن الاحتلال يسعى لتوسيع رقعة المواجهة، وأنه لم يعد يكتفي بجرائم الحرب في غزة التي استمرت لما يقارب العامين، بل باتت أنظاره تمتد نحو عواصم عربية أخرى في إطار مشروعه المعلن "إسرائيل الكبرى".