وفي تصريحات جديدة، أوضح ترامب أنه وافق على إلقاء خطاب في الكنيست الإسرائيلى “إذا تمت دعوته لذلك”، مؤكدًا استعداده لدعم أي مسار سياسي يعزز السلام بين الشعوب.
وأكد الرئيس الأمريكي السابق أن الأولوية الآن هى استعادة جميع الرهائن، موضحًا أن “معظمهم معروف أماكنهم داخل غزة، لكن العثور على بعض القتلى قد يكون صعبًا”.
وتابع قائلاً: “نتواصل مع الدول الثرية التي ستقدّم أموالاً لإعادة إعمار غزة، وسنبدأ بخطوات عملية بمجرد الإفراج عن الرهائن”، مشيرًا إلى أن التمويل الإقليمي سيكون مفتاح تحسين الأوضاع الإنسانية.
وفي ما يتعلق بالمسار السياسي، قال ترامب: “ليس لدي موقف محدد بشأن حل الدولتين، وسأذهب مع ما سيتم الاتفاق عليه بين الأطراف”، مؤكدًا انفتاحه على أي صيغة تضمن الأمن والسلام للطرفين.
وختم قائلاً: “أتوقع أن تتوسع اتفاقيات السلام في الشرق الأوسط بسرعة كبيرة، وستشمل دولًا جديدة لم تكن جزءًا من هذه العملية من قبل”.