وحول جاهزية خطة الإخلاء الطبى، قال إنه تم تجهيز عيادات متنقلة مجهزة بتخصصات (باطنة، جراحة، أسنان، وأشعة X-ray داخل حرم المتحف، بالإضافة إلى عناية مركزة مجهزة بأحدث الأجهزة، بما فى ذلك جهاز تروبونين للكشف عن جلطات القلب، وجهاز غازات الدم (ISTAT)، مولد أكسجين، مع دعم العيادات باستشاريين فى العناية المركزة والطوارئ.
وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، أن خطة التأمين الإسعافى تشمل نشر سيارات إسعاف مجهزة وسكوتر وجولف كار داخل منطقة الاحتفال، بالإضافة إلى خدمات إسعافية فى محيط المتحف، مع فرق إنقاذ لضمان التدخل السريع، مؤكدا أن هذه الجهود تعكس التزام الدولة المصرية، بتوفير بيئة آمنة ومستدامة خلال هذا الحدث العالمى، مع التركيز على تقديم خدمات طبية بأعلى مستويات الجودة والكفاءة، حيث تؤكد وزارة الصحة جاهزيتها الكاملة لضمان نجاح افتتاح المتحف المصرى الكبير، مع الحفاظ على سلامة وصحة جميع الحضور.
أوضح متحدث وزارة الصحة، أن الخطة تشمل تجهيز عيادة طبية ثابتة داخل المتحف، مزودة بأحدث أجهزة رسم قلب والمونيتور والسونار ومولدات الأكسجين، يشرف عليها طاقم متكامل يضم:
		
		- استشاريين للرعاية الحرجة
- أخصائيو طوارئ
- أخصائى حروق وتجميل لتقديم استجابة فورية لأى حالة طارئة
كما تم تخصيص 5 سيارات خدمات طبية متنقلة، بينهم:- سيارتان للأمراض الباطنية
- سيارتان للجراحة
- سيارة واحدة للأشعة
وأوضح أنها تعمل جميعها بتنسيق موحد مع غرفة العمليات المركزية بديوان عام الوزارة، المرتبطة لحظيًا بغرفة إدارة الحدث فى محافظة الجيزة؛ لتبادل البيانات واتخاذ القرارات الفورية، مشيرا أن هناك 3 مستويات للإخلاء الطبى للحالات المرضية:
1. المستوى الأول: مستشفى زايد التخصصى ومستشفى الهرم
2. المستوى الثاني: مبرة مصر القديمة، ومستشفى العجوزة
3. المستوى الثالث: معهد ناصر
كما تشمل الخطة:- فرق انتشار سريع فى محيط المتحف للتدخل الفوري
- متابعة مستمرة من إدارة مشروعات «رعايات مصر» لتلبية أى احتياجات عاجلة
- تأمين المطارات بسيارات طبية مجهزة لاستقبال الوفود الدولية
بينما يشمل التأمين الإسعافى داخل وخارج المتحف:- 8 سيارات إسعاف مجهزة
- 2 سكوتر وجولف كار
- 8 فريق إنقاذ
وخارج حرم المتحف:- 15 سيارة إسعاف منتشرة فى محيط منطقة المتحف، و 50 سيارة إسعاف لتأمين الطرق الرئيسية:
- مصر - الإسكندرية الصحراوي
- مدخل طريق مصر - الإسكندرية
- طريق الرماية
- طريق مصر - الفيوم
- أمام مساكن ظباط الرماية
- داخل المنطقة الأثرية
- الطريق السياحي
- مع رفع درجة الاستعداد القصوى بفرع هيئة الإسعاف.
 
							
							 
							
							
							
							
							
							
							
                         
                    
                 
                         
                         
                         
                         
                         
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                 
                