وبحسب وكالة سند للأنباء، تم إغلاق المدخل الرئيسي لعطارة أجبر السكان على استخدام طرق بديلة أطول، ما سبب إرباكًا في حركة التنقل اليومية. كما شهد الحاجز قرب مستوطنة حلميش الواقعة على أراضي النبي صالح توقف عدد من المركبات وفحص هويات ركابها بدقة، ما أدى إلى ازدحام مروري شديد.
ويخدم هذا المدخل مناطق متعددة، منها قرى بني زيد الغربية مثل بيت ريما ودير غسانة وكفر عين وقراوة، إضافة إلى مدينة سلفيت وبعض القرى المجاورة. وتستمر قوات الاحتلال في التضييق على السكان في مختلف مناطق الضفة الغربية، في وقت تحذر فيه منظمات حقوقية دولية من التصعيد الإسرائيلي المستمر وتأثيره الكارثي على المدنيين.