الأوقاف تطلق اسم الشيخ الشحات محمد أنور على النسخة الـ32 من المسابقة العالمية للقرآن الكريم تخليدًا لمسيرته القرآنية

الإثنين، 01 ديسمبر 2025 01:56 م
الأوقاف تطلق اسم الشيخ الشحات محمد أنور على النسخة الـ32 من المسابقة العالمية للقرآن الكريم تخليدًا لمسيرته القرآنية
منال القاضي

أطلقت وزارة الأوقاف اسم القارئ الكبير الشيخ الشحات محمد أنور على الدورة الثانية والثلاثين من المسابقة العالمية للقرآن الكريم، التي تنظمها وزارة الأوقاف، تكريمًا لمسيرته القرآنية المشرفة وتخليدًا لذكراه كأحد أعلام دولة التلاوة في مصر والعالم الإسلامي.
 
والشيخ الشحات محمد أنور واحد من أشهر قراء القرآن الكريم في مصر والعالم العربي، تميز بصوت خاشع وأداء متقن لأحكام التلاوة، مع روحانية خاصة جعلته يحظى بمكانة كبيرة في قلوب محبي القرآن. وُلد بمحافظة الدقهلية، وحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، وذاع صيته في الليالي القرآنية والمناسبات الدينية داخل مصر وخارجها، كما التحق باتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري قارئًا للقرآن الكريم، فانتشرت تسجيلاته وأسهم في ترسيخ مدرسة التلاوة المصرية بأسلوب مميز يجمع بين جمال الصوت وحسن الأداء.

 قراء القرآن الكريم في مصر والعالم العربي
والشيخ الشحات محمد أنور واحد من أشهر قراء القرآن الكريم في مصر والعالم العربي، تميز بصوت خاشع وأداء متقن لأحكام التلاوة، مع روحانية خاصة جعلته يحظى بمكانة كبيرة في قلوب محبي القرآن. وُلد بمحافظة الدقهلية، وحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، وذاع صيته في الليالي القرآنية والمناسبات الدينية داخل مصر وخارجها، كما التحق باتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري قارئًا للقرآن الكريم، فانتشرت تسجيلاته وأسهم في ترسيخ مدرسة التلاوة المصرية بأسلوب مميز يجمع بين جمال الصوت وحسن الأداء.
 
يُعَدُّ القارئ الكبير الشيخ الشحات محمد أنور واحدًا من أعلام دولة التلاوة في مصر والعالم الإسلامي، بما تركه من بصمة خاصة في مدرسة الصوت والأداء القرآني. وُلد الشيخ الشحات بمحافظة الدقهلية، وحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، ثم تدرَّج في طريق التلاوة حتى عُرف اسمه في ربوع مصر من خلال مشاركته في الليالي القرآنية والمناسبات الدينية، حيث كان صوته العذب وأداؤه الخاشع يجذبان القلوب قبل الآذان.
 
التحق الشيخ الشحات باتحاد الإذاعة والتليفزيون قارئًا للقرآن الكريم، فازدادت شهرته وانتشرت تلاواته المسجَّلة داخل مصر وخارجها، وظهر في المحافل الكبرى والاحتفالات الدينية الرسمية، كما سافر إلى عدد من الدول العربية والإسلامية لإحياء ليالي رمضان والمناسبات القرآنية، فكان سفيرًا متميزًا لدولة التلاوة المصرية. وتميَّز بأسلوب يجمع بين قوة الأداء، وحسن الالتزام بأحكام التجويد، مع روحانية عالية وحضور وقور، جعلاه قدوة ونموذجًا للأجيال الجديدة من القراء، وأهَّله لأن يُخلِّد اسمه بين أعلام القراء باختياره عنوانًا للدورة الـ32 للمسابقة العالمية للقرآن الكريم التي تنظمها وزارة الأوقاف
 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق