نشرة أخبار المنوعات للساعة الـ 12 مساء.. «مقهى بويتن» فى روسيا.. «أشرب واتفرج»..مزاد عالمى لبيع أغراض «مارلين مونرو» الشخصية.. وأصغر سجينة في العالم تستعد لمغادرة سجون الاحتلال

الأحد، 17 أبريل 2016 12:07 ص
نشرة أخبار المنوعات للساعة الـ 12 مساء.. «مقهى بويتن» فى روسيا.. «أشرب واتفرج»..مزاد عالمى لبيع أغراض «مارلين مونرو» الشخصية.. وأصغر سجينة في العالم تستعد لمغادرة سجون الاحتلال
أية أشرف

يقدم اليكم موقع "صوت الأمة" نشرة الثانية عشر لأبرز أخبار المنوعات حول العالم..

-«مقهى بويتن» فى روسيا.. «أشرب واتفرج»

«مقهى الرئيس» في روسيا ليس مخصصا لفلاديمير بويتن وحاشيته، إنما هو مكان يتناول فيه أبناء الطبقة الوسطى الطعام في مدينة كراسنويارسك شرقي سيبيريا.

ما أن تلج باب المقهى، حتى تجد نفسك محاطا بصور بوتن، فجدران المقهى مغطاة بعشرات من صوره في مراحل حياته سواء كانت بالأبيض والأسود أو ملونة، التقطت باحتراف أو على يد هواة، وفي الوقت نفسه يحتوي المقهى على لزعماء غربيين في المراحيض.

ومن الصور المعلقة في المقهى، بوتن وهو تلميذ بالمدرسة، وأخرى مع زوجته السابقة وابنته، وثالثة تظهره إبان عمله في المخابرات السوفيتية «كي.جي.بي».

وتظهر صور أخرى الرئيس وهو يمارس رياضة الجودو، وخلال تفقده غواصة، وغيرها الكثير.

وقال ديميتري زدانوف الشريك في ملكية المقهى: "عندما اجتمعنا مع الشركاء لافتتاح مقهى جديد بحثتا عن فكرة تجذب العملاء وتضمن لنا النجاح"، وفق ما أوردت وكالة "رويترز" الجمعة.

وأضاف: "عندها هبطت علينا الفكرة: إن روسيا ليس بها مقهى أو مطعم مكرس تماما لبوتن، أكثر الساسة شعبية في روسيا. وهكذا ظهرت الفكرة وبدأنا العمل على التصميم".

وفي مكان آخر من المقهى، يوجد رسم غرافيتي غير متقن للرئيس الأميركي باراك أوباما وحلفائه الألمان والبريطانيين. ويكتمل المشهد برؤية وجه أوباما على ورق المرحاض وسجاد بالمرحاض يحمل ألوان العلم الأميركي.

وقال زدانوف "أنا محايد بالنسبة للساسة الغربيين هذا مجرد عمل (فني) وليس أمرا شخصيا".

-مزاد عالمى لبيع أغراض «مارلين مونرو» الشخصية

تتجه دار أميركية للمزادات إلى عرض أكبر مجموعة خاصة من أغراض نجمة السينما الأميركية الراحلة، مارلين مونرو، في نوفمبر المقبل.

ويرتقب أن يجري عرض أزياء للنجمة من أفلام لمونرو مثل "لايك إيت هوت" أي "يفضلونها ساخنة"، بمبالغ تصل إلى 400 ألف دولار، وفق ما ذكرت رويترز.

وأوضحت دار جوليان للمزادات، الخميس، أن المجموعة التي يمتلكها البريطاني ديفيد جينزبورو روبرتس تقدر بنحو ثلاثة ملايين دولار

إضافة إلى الأزياء التي كانت تمتلكها مونرو، تشمل المجموعة ملصقات وحلي ووصفات طبية شخصية.

-أصغر سجينة في العالم تستعد لمغادرة سجون الاحتلال الإسرائيلي

من المتوقع إطلاق سراح أصغر أسيرة في العالم، بحلول نهاية شهر أبريل 2016.

ديما الواوي، طفلة فلسطينية تبلغ من العمر 12 عامًا، أسيرة قابعة في سجن الاحتلال منذ 18 فبراير من هذا العام.

قامت السلطات الإسرائيلية بالقبض على الطفلة ديما الواوي وهي في طريقها إلى المدرسة شمال الخليل. ديما لم تفهم ما الذي يحدث حينها، وبعد أسبوعين، قامت المحكمة العسكرية باستدعاء ديما إلى قاعة المحكمة وهي لاتزال ترتدي زي المدرسة ذاته.

وأصدرت المحكمة الإسرائيلية حكمًا بسجن ديما الواوي لأربعة شهور، وبدفع غرامة مالية قدرها 2500 دولار، وذلك بتهمة أنها كانت تخطط للهجوم على جنود إسرائيليين.

كما منعت السلطات الإسرائيلية ديما من رؤية والديها، ومنعتهم من زيارتها، بل ومنعت إيصال حتى أشياء تخصها إلى السجن. كانت ديما تتحدث إلى محاميها فقط، والذي بدوره كان يوصل إلى والديها وأفراد عائلتها كل ما تريده ديما.

-متحف «تشارلي تشابلن» يفتتح أبوابه في سويسرا

يفتتح، غدًا الأحد، متحف يكرم تشارلي تشابلن في بلدة كورسييه-سور-فيفيه السويسرية الصغيرة على مرتفعات بحيرة ليمان، لتجسيد الأحلام الكبيرة التي تراود كل من شاهد أفلام هذا الفنان العبقري.

ويحمل المتحف اسم «تشابلنز وورلد باي غريفان» وتطلب إنجازه 15 عامًا، وأقيم في قصر بان وهي دارة رائعة أمضى فيها تشابلن (1889-1977) السنوات الخمس والعشرين الأخيرة من حياته بين عامي 1953 و1977 برفقة زوجته وأولادهما الثمانية.

وقال أوجين تشابلن -62 عامًا-، أحد أبنائه لوكالة فرانس برس "كان يريد أن يذكره الناس. لذا كان ينجز الافلام. وأظن أن المتحف كان ليعجبه".

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق