بالفيديو والصور.. 10 معلومات عن صاحبة قبلة مباراة «الاهلي و يانج».. هواياتها الصيد والسباحة ومتابعة كرة القدم.. سفيرة للنوايا الحسنة.. وحذرت من الاشتراك بمسابقة «ملكة جمال مصر»
الخميس، 21 أبريل 2016 01:40 م
هبه حسن ابو القاسم
أشعل، فوز النادي الأهلي على فريق «يانج إفريكانز» التنزاني باستاد برج العرب، مواقع التواصل الاجتماعى وحماس الجماهير المشجعة للنادي الأهلي في كل مكان، وما جعل الحماس يزيد هو إطلالة إحدى مشجعات النادي الأهلي من مدرجات الثالثة مرتدية «تيشرت» النادي الحمراء، ترسل قبلاتها للجماهير عبر الكاميرا التي التقطت تلك اللحظة المميزة بعد هدف حسام غالي، لتنتشر قبلتها وبسرعة شديدة على جميع صفحات المواقع الاجتماعي وتثير إعجاب الكثيرين.
ويبقى السؤال «من هى صاحبة تلك القبلة؟»
المفاجأة الاولي أن «ماري منصور»، حازت على المركز الثاني بمسابقة ملكة جمال مصر لعام 2014.
ولدت «ماري منصور» بالأسكندرية ووالدها مصري، ووالدتها مصرية من أصول أرمانية، وحازت على مركزها الثاني بمسابقة ملكة جمال مصر، وهى في الحادية والعشرين من عمرها، وكانت تدرس في كلية التجارة بجامعة الأسكندرية حينها.
وكتبت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أنها تمارس كرة السلة منذ سن السابعة، ومن هواياتها الصيد والسباحة ومتابعة كرة القدم، وأضافت أنها ترافق عائلتها لزيارة الملاجئ والمستشفيات منذ صغرها، وعندما كبرت أكملت الطريق مع كشافة الأسكندرية، وشاركت الفنانة داليا البحيري برنامج «قوى قلبك» ببودابست، المجر.
لم تكن تلك القبلة هي المرة الأولى التي تلفت بها «ماري منصور» الأنظار، فقد أعلنت عقب حصولها على لقب «ميس كونجنيالتي» كسفيرة للنوايا الحسنة والفتاة الودودة، أن جائزتها سرقت منها وكانت عبارة عن رحلة إلى فرنسا، وفوجئت بصاحب شركة «فيس تو فيس» المشرفة على مسابقة ملكة جمال مصر يصطحب «لارا ديبانة» بدلًا منها للرحلة بعد رفضها عقد احتكار بشروط غير مرضية كشرط جزائي كبير، والحصول على 70% من قيمة أي أعمال تقوم بها، وأي هدايا تحصل عليها، كما كان العقد ينص على عدم توقيعها أي عقد إلا بموافقته.
وروت حقيقة خداعها في مسابقة «ملكة جمال مصر» عبر برنامج الإعلامي «تامر أمين» على قناة «روتانا مصرية»، وحذرت الفتيات من الاشتراك بالمسابقة قائلة: «إن ليس كل ما يلمع ذهبًا»، وقالت إن المغتربات من المحافظات ليس لهن مكان للإقامة به، وأن بعض الفتيات تعامل معاملات خاصة غير الأخريات.
وأضافت أن أحد الرعاة حصل تبادل إعجاب بينه وبين متسابقة، موضحة أن ذلك كان لابد أن يكون خارج المسابقة، وأن الفتاة بدأت تطلق الشائعات على الأخريات لأنها تغار من معاملته لهن، وعندما اعترضت «ماري» مع أخريات، قيل لهن إنه لا داعي من ترويج ذلك الكلام، وحذرت الفتيات من الاشتراك في المسابقة.
ولدت «ماري منصور» بالأسكندرية ووالدها مصري، ووالدتها مصرية من أصول أرمانية، وحازت على مركزها الثاني بمسابقة ملكة جمال مصر، وهى في الحادية والعشرين من عمرها، وكانت تدرس في كلية التجارة بجامعة الأسكندرية حينها.
وكتبت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أنها تمارس كرة السلة منذ سن السابعة، ومن هواياتها الصيد والسباحة ومتابعة كرة القدم، وأضافت أنها ترافق عائلتها لزيارة الملاجئ والمستشفيات منذ صغرها، وعندما كبرت أكملت الطريق مع كشافة الأسكندرية، وشاركت الفنانة داليا البحيري برنامج «قوى قلبك» ببودابست، المجر.
لم تكن تلك القبلة هي المرة الأولى التي تلفت بها «ماري منصور» الأنظار، فقد أعلنت عقب حصولها على لقب «ميس كونجنيالتي» كسفيرة للنوايا الحسنة والفتاة الودودة، أن جائزتها سرقت منها وكانت عبارة عن رحلة إلى فرنسا، وفوجئت بصاحب شركة «فيس تو فيس» المشرفة على مسابقة ملكة جمال مصر يصطحب «لارا ديبانة» بدلًا منها للرحلة بعد رفضها عقد احتكار بشروط غير مرضية كشرط جزائي كبير، والحصول على 70% من قيمة أي أعمال تقوم بها، وأي هدايا تحصل عليها، كما كان العقد ينص على عدم توقيعها أي عقد إلا بموافقته.
وروت حقيقة خداعها في مسابقة «ملكة جمال مصر» عبر برنامج الإعلامي «تامر أمين» على قناة «روتانا مصرية»، وحذرت الفتيات من الاشتراك بالمسابقة قائلة: «إن ليس كل ما يلمع ذهبًا»، وقالت إن المغتربات من المحافظات ليس لهن مكان للإقامة به، وأن بعض الفتيات تعامل معاملات خاصة غير الأخريات.
وأضافت أن أحد الرعاة حصل تبادل إعجاب بينه وبين متسابقة، موضحة أن ذلك كان لابد أن يكون خارج المسابقة، وأن الفتاة بدأت تطلق الشائعات على الأخريات لأنها تغار من معاملته لهن، وعندما اعترضت «ماري» مع أخريات، قيل لهن إنه لا داعي من ترويج ذلك الكلام، وحذرت الفتيات من الاشتراك في المسابقة.
