تعرف على حظك اليوم داخل توقعات الأبراج.. «الحمل» يكمل طريقه بثبات وقوة لتحقيق أهدافه.. «الثور» ينصح بتخفف تصرفاته العشوائية واستخفافه بكل شيء.. و«الأسد» يمتنع عن المشاركة في أنشطة تتطلّب اليقظة

الخميس، 16 يونيو 2016 11:54 ص
تعرف على حظك اليوم داخل توقعات الأبراج.. «الحمل» يكمل طريقه بثبات وقوة لتحقيق أهدافه.. «الثور» ينصح بتخفف تصرفاته العشوائية واستخفافه بكل شيء.. و«الأسد» يمتنع عن المشاركة في أنشطة تتطلّب اليقظة
حظك اليوم
محمد سعد الجزار

حرص العديد من المصريين الإطلاع على توقعات الأبراج، لاستشراف المستقبل على المستوى المهني والصحي والعاطفي بشكل يومي، لأخذ الحذر والاحتياطات، وإيمانًا بحق المعرفة، تطرح «صوت الأمة» توقعات علماء الفلك لمواليد جميع الأبراج اليوم الخميس.


«الحمل»

مهنيًا: يشير هذا اليوم إلى صداقة أو تعاطف مع قضيتك من قبل فئات إعلامية أو حكومية، وتكمل طريقك بثبات وقوة لتحقيق أهدافك.

عاطفيًا: لا تستسلم أمام ضغوط الشريك، فهو يحاول دفعك إلى القيام بما لا ترغب به، فكن حذرًا ولا تنجرف وراء عواطفك.

صحيًا: قلّة النوم تسبب لك الإرهاق، فحاول أن تقسّم وقتك بشكل سليم.


«الثور»

مهنيًا: خفف تصرفاتك العشوائية واستخفافك بكل شيء، من قال إنك الشخص القادر على فرض آرائك على الآخرين.

عاطفيًا: تودّد إلى الحبيب كي تكسب قلبه وتزيد محبته لك، وكن حاسمًا في مشاعرك وعليك أن تعرف ماذا تريد منه.

صحيًا: لا تجادل في أمور صحية لا تفقه بها شيئًا، ووسّع آفاق معرفتك قبل المناقشة.


« الجوزاء»

مهنيًا: قد يهبك هذا اليوم منحة أو هدية أو انعطافًا نحو الأفضل، وبانتظارك مشاريع مستقبلية قد تغيّر مجرى حياتك.

عاطفيًا: لا تحاول إخفاء مشاعرك عن الشريك، فالإحساس المتبادل يسهّل التفاهم والتوصل إلى نقاط مشتركة بينكما.

صحيًا: تحرّك بعض الشيء ومارس نشاطك المعهود ونظم بعض الرحلات الترفيهية.


«السرطان»

مهنيًا: الامر الجديد هذا اليوم يجعلك أكثر إقبالًا على المجتمع وأكثر تناغمًا مع الآخرين، وتعرف محطة حاسمة في مستقبلك المهني.

عاطفيًا: تتسم بالعناد اليوم وباتخاذك مواقف معادية تجاه الشريك، ما يعمّق الشرخ ويوسع الهوة بينكما وربما يصعب عليك ردمها لاحقًا.

صحيًا: العوامل الضاغطة قد تبقيك في حالة إرهاق شبه دائمة، بإمكانك التخفيف من حدتها عبر ممارسة الرياضة.


«الأسد»

مهنيًا: لا تشارك في منافسات أو أنشطة تتطلّب منك كل اليقظة والحيوية، إنّه يوم جيّد شرط التحرّك حسب نوعية الوقت.

عاطفيًا: البحث في دفاتر الماضي يعيدك إلى عالم الذكريات الجميلة، وهذا يمنحك يومًا من الراحة والتأمل والتفكير في مشاريع ترفيهية مع الشريك.

صحيًا: قد تعاكسك الأمور وتكاد لا تعرف إلى أين تتّجه، حاذر إثارة عصبيتك لتكون ضحيّة بعض المغرضين والمناورين.


«العذراء»

مهنيًا: موهبتك في الحصول على الدعم من الآخرين تعزّز مواقفك، وتحافظ على مصالحك مهما واجهتك الأزمات أو العراقيل المفتعلة.

عاطفيًا: الفرصة متاحة أمامك لإيجاد جوّ من الطمأنينة والتفاهم مع الشريك بعد الجمود في العلاقة أخيرًا، فاستغلها حتى الرمق الأخير.

صحيًا: خبر محزن يقلق راحتك ويقض مضجعك ويحرمك النوم، ما يسبب لك صداعًا مؤلمًا.


«الميزان»

مهنيًا: الحوار المفيد هو أفضل ما يمكن أن يوصلك الى أهدافك، إذا احسنت التصرف والانتباه إلى طريقة تعاطيك مع الآخرين.

عاطفيًا: لا تخاطر في العلاقة بالشريك، لأنك قد تدفع ثمن مغامراتك لاحقًا وتصبح وحيدًا ولا تجد من يتفهم وضعك ويساندك.

صحيًا: الخمول وقلّة الحركة لا يتناسبان مع وضعك، فسارع إلى ممارسة الرياضة.


« العقرب»

مهنيًا: مستقبل جيّد يلوح في الأفق، لكن عليك القيام بخطوات مهمة لتكتمل عناصر الصورة من مختلف النواحي.

عاطفيًا: أمام عدد كبير من الحلول ممكنة إذا كان الطريق مسدودًا، لكن النيات الطيبة هي المفتاح لذلك.

صحيًا: السباحة ضرورية كلما سنحت الظروف، ونتائجها مضمونة ومهمة.


«القوس»

مهنيًا: لن تراوح مكانك، فالأفكار غزيرة ولامعة وتلفت الأنظار بقدرتك على التجاوب مع الظروف والمتطلّبات.

عاطفيًا: تعبّر عن مشاعرك أمام الشريك بصراحة تامة، فتزداد قيمة في نظره ويزداد تعلقه بك وتكبر الثقة بينكما وتسير الأمور نحو الأفضل.

صحيًا: تمر بأمور مخيّبة للآمال، وقد تحمل فوضى وعدم رضى ما ينعكس سلبًا على وضعك الصحي.


«الجدي»

مهنيًا: تنطلق واثقًا بنفسك لرسم طريقك بحرّيّة وتحديد أهدافك مدعومًا من الظروف للسير بأعمالك نحو الوجهة التي تحلم بها.

عاطفيًا: تتحسّن علاقتك بالشريك وتصحّح بعض الأوضاع العالقة، وتنجز معه ما لم يكن ممكنًا.

صحيًا: ممارسة بعض النشاطات الفكرية تبعد عنك مشاغل الحياة المهنية والعائلية.


«الدلو»

مهنيًا: يحمل إليك أحد الزملاء مفاجأة، قد تستفيد من حياة مهنية صاخبة لالتقاط فرص معينة تفتح أمامك الأبواب.

عاطفيًا: أناقتك وجاذبيتك تبهران الشريك، وتثيران عنده مزيدًا من الغيرة، لكن تقريب المسافات معه خطوة مهمة على الطريق الصحيح.

صحيًا: تخصيص وقت للرياضة بات ضروريًا وملحًّا أكثر من أي وقت مضى، وهو الحل الأنسب لكل ما تعانيه


«الحوت»

مهنيًا: طارئ يحرّم عليك البدء بجديد، وتستعيد قدرتك المذهلة على المفاوضات الناجحة، فتحقق أهدافك وتنال ما سعيت له طويلًا.

عاطفيًا: الوقت مناسب للاحتفالات والتسلية والسفر والعلاقات الرومنسية، ولو العابرة للعازبين، كما للسفر والرحلات الممتعة.

صحيًا: اصطحاب العائلة في نزهة بالسيارة أو سيرًا على الأقدام يزيل التشنجات الناجمة عن ضغط العمل.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق