أشهر 5 رياضيين خلف القضبان.. «عصبية» حسام حسن تدفعه إلى السجن.. «متعب» يعاقب بالحبس لتعديه على ضابط.. المخدرات تقود «السيد حمدي» إلى القسم.. وحكم الحبس على مرتضى منصور بـ3 سنوات الأبرز
الخميس، 14 يوليو 2016 01:43 م
تمكن عدنان حلبية، رئيس النادي المصري البورسعيدي، بمعاونة النائب محمود حسين، عن دائرة بورسعيد، من إنهاء الأزمة بالتصالح بين حسام حسن، المدير الفني للنادي المصري، ورضا عبد المجيد، رقيب الشرطة الذي اعتدى عليه الأول عقب إنهاء مباراة المصري وغزل المحلة بالدوري، ومن المقرر الإفراج عنه السبت المقبل وفقا لما أعلنه الموقع الرسمي للنادي المصري.
وترصد «صوت الأمة» خلال السطور التالية أشهر الرياضيين في عالم كرة القدم «خلف القضبان».
حسام حسن
في واقعة أثارت جدلًا كبيرًا في الساحة الرياضية والرأي العام، تم حبس حسام حسن، المدير الفني للنادي المصري، ومساعداه حسن مصطفى، المدرب العام للفريق، ووليد بدر، إداري الفريق، 4 أيام على ذمة التحقيقات الخميس الماضي، على خلفية التعدي على رقيب شرطة رضا عبد المجيد أبو زيد، مصور العلاقات العامة والاعلام بمديرية أمن الإسماعيلية، وإصابته بكدمات وسحجات بالجسم وتحطيم الكاميرا الخاصة بجهة عمله وسرقة كارت الميموري الخاص به، أثناء مباراة فريقي غزل المحلة والمصري البورسعيدي، ولكن سرعان ما انتهت بالتصالح بعد تدخل رئيس النادي، ونائب بورعيد بالبرلمان، ومن المقرر الإفراج عنه بعد غد السبت.
عماد متعب
أشهر اللاعبين الذين دخلوا في صراعات مع الشرطة عقب قيامه بالتعدي على ضابط بالتجمع الخامس، على إثرها قضت محكمة جنح أول القاهرة الجديدة بمعاقبة اللاعب بالحبس 6 أشهر وكفالة 20 ألف جنيه.
السيد حمدي
لاعب النادى الأهلى السابق، ومصر المقاصة حاليًا، ألقت مباحث الطرق والمنافذ بالقليوبية القبض عليه خلال الفترة الماضية، حيث كانت سيارته بدون لوحات معدنية ودون رخصة، وبتفتيشها عثروا على 6 أقراص مخدرة «ترامادول»، قرص فياجرا، تم اقتياده إلى قسم أول شبرا الخيمة، وتم تحرير له محضر بالواقعة، وتم عرضه على النيابة العامة التي تولت التحقيق، ليتم إخلاء سبيله بضمان محل إقامته.
مرتضي منصور
المستشار مرتضي منصور، رئيس نادي الزمالك، تعرض للحبس 3 سنوات بتهمة «سب» رئيس مجلس الدولة، وبمجرد صدور الحكم سادت حالة من الذهول بين أقارب «منصور» وأنصاره، وتحولت القاعة بعدها إلي ساحة للاشتباكات بين أنصار رئيس الزمالك وأفراد الأمن.
باولو روسي
وتبدو قصة اللاعب الإيطالي «باولو روسي» كأنها لم تكن حقيقية، خاصة وأنه من أشهر الهدافين في العالم، وقدم مشوار كروي كبير، إلى أن حُكم عليه فى سن 21 عام بثلاث سنوات فى قضية المراهنات عام 1980، وقد عرفت باسم «توتونيرو» وخففت العقوبة إلى عامين فقط، وفى موقف قد فوجأ به الجميع استدعاه فى ذلك الوقت المدرب الإيطالى للعب فى المنتخب، وفى الوقت نفسه، اعتبر «روسي» أن ذلك دين عليه وعرف كيف يرده حيث نحج فى قيادة المدرب حين ذالك وسجل 6 أهداف في كأس العالم جعلته هداف البطولة حينها.