أغرب الفتاوى للشيوخ المسلمين.. حرمانية المشاركة فى جروبات «i know him وi know her».. الأتصال بالزوجة قبل دخول البيت واجب.. ولعبة «البوكيمون» تدعو الى ديانات أخرى.. والقبلات بين الشباب والبنات حلال

السبت، 23 يوليو 2016 01:17 ص
أغرب الفتاوى للشيوخ المسلمين.. حرمانية المشاركة فى جروبات «i know him وi know her».. الأتصال بالزوجة قبل دخول البيت واجب.. ولعبة «البوكيمون» تدعو الى ديانات أخرى.. والقبلات بين الشباب والبنات حلال
احمد جلال

أفتى الشيخ سامح عبد الحميد الداعية السلفي مؤخرا، بحرمانية المشاركة فى جروبات «i know him وi know her»، قائلا: «فى تصريح له « لا يجوز الاشتراك فى مثل هذه المجموعات، حيث يحرُم على المسلم أن يتتبع عورات الآخرين أو يخوض فى أعراضهم، أو يُشهّر بهم، أو يتجسس عليهم» مشيرا الى أن «من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته، يفضحه ولو فى جوف بيته، والبعض عنده أضغان نفسية وعداوة وانتقام وشماتة ورغبة فى فضح غيره ونشر عوراته» وأضاف أن «جروبات know him، وi know her، أنشأته نساء للسؤال عن سلوك الزوج أو الخاطب، وإذا كانت إحدى العضوات تعرف عنه السوء فيتم فضحه، وكذلك قام الرجال بعمل جروب للسؤال عن الخطيبة وهل لها علاقة سابقة بأحد».

وفى هذا التقرير تنشر لكم «صوت الأمة» أغرب 8 فتاوى للشيوخ

ومنذ عدة أشهر حرم مفتى المملكة العربية السعودية لعب الشطرنج، واعتبره "يدفع إلى لعب القمار، كما أنه مضيعة للمال، وأيضًا مضيعة للوقت"، كما حرم لعبة البوكيمون، قائلًا: "تدعو إلى ديانات أخرى كالمسيحية واليهودية

فى فتوى صدمت الكثير، قال الشيخ السعودى عبد الله السويلم، إن جميع أعضاء الرجل عورة، ما عدا الوجه والكفين، وأن صدر الرجل وبطنه وفخذه عورة، مثله مثل المرأة بين النساء، وحرم الداعية السعودى محمد المنجد، مهنة التحليل الرياضى أو الفنى، واعتبره مضيعة للعمر فى أمور دنيوية لا تنفع فى الدين، فيما أجاز العمل كمحلل فى المجالات العسكرية، والسياسية، والاقتصادية، وأثار قول مفتى مصر السابق، على جمعة، أثناء ندوة بمعرض الكتاب الدولى، أقيمت لمناقشة كتاب الإجماع للدكتور على عبد الرازق، بأن القرآن لا يحرم الزنا، جدلًا كبيرًا فى الشارع المصرى.

كما اثارت فتوى الشيخ «على جمعة»مفتى الجمهورية الأسبق الجدل حيث أكد على ضرورة اتصال الزوج بزوجتة قبل وصوله المنزل، تحت مسمى «الإتيكيت الإسلامى» الذى يجعل الزوج يتصل بزوجته بالتليفون قبل المجيء إليها والتى قال خلالها: «اتصل بيها يا أخويا افرض معاها واحد خليه يمشى».

وايضا أثارت الفتاوي التي يطلقها الداعية السلفي «ياسر برهامي» سخط من بعض المتابعين للفتاوي الغريبة التي يطلقها الداعية السلفي كل فترة، وكان أخرها السماح لأهل الفتاة بسؤال الشاب المتقدم لخطبتها عن راتبه الذي يحصل علية من عملة وجواز رفضهم للخاطب إذا لم يوافقوا علي مرتبة لو كان منخفضًا عن الراتب الذي يمكن أبنتهم من الحياة بالمستوي الذي ترغب فيه.

وعلى نحو أخر قالت الدكتورة «سعاد صالح»، أستاذة الفقه المقارن بالأزهر الشريف، إن الدين الإسلامي نظم عملية «الإسلام نظم بيع الحرائر ولا يكون إلا عن طريق الحرب المشروعة بين المسلمين وأعدائهم».
وضربت مثلا بقولها: «لو حاربنا إسرائيل وهي مغتصبة للأرض ومعتدية على البشر والعقيدة، طبعا إحنا بنتكلم في المستحيل ومش هيحصل حرب معاهم، فأسرى الحرب من النساء هما ملك اليمين، وعشان أذلهم بيصبحوا ملكا للقائد والمسلم يستمتع بهم كما يستمتع بزوجاته.


وأثارت فتوى فقيه ووزير سابق حول «بيع الذنوب» جدلا كبيرا في موريتانيا بسبب غرابتها ومكانة الفقيه الذي أفتى بها. وقد أفتى الفقيه ووزير الشؤون الإسلامية أحمد ولد النيني بجواز بيع الذنوب.وقال في فتواه: «هناك بعض الفقهاء يقولون بصحة بيع الذنوب، فيتفق شخص مع آخر بأن يبيعه سيئاته مقابل المال»، وأضاف: «السيئات يصح بيعها لكن الحسنات لا تباع، لأنه ليس معروفًا ما هو مقبول منها وما هو غير مقبول».وأوضح: «السيئات أعمال مخالفة للشرع يصح بيعها… لكن أهم شيء يجب الاهتمام به هو الابتعاد عن المعاصي والسيئات»، وشدد الفقيه على أن من يريد التأكد أو التوسع في الموضوع فعليه مراجعة تفسير القرطبي وكتاب النهر الجاري.


وأثارت فتوى جديدة أطلقها المفكر الإسلامي «جمال البنا» بإباحة القبلات بين الشباب والفتيات في الأماكن العامة جدلا واسعا في الأوساط الدينية والعلمية في مصر. اتهمه بعض علماء الأزهر بنشر الفاحشة عن طريق هذه الفتوى وطالبوه بالتراجع عنها علنا.



زعم الداعية السلفي «محمود عامر» أن أغنية «أغلى اسم في الوجود» التي لحنها الموسيقار محمد الموجي وغنتها نجاح سلام حرام.
قائلا في تصريحات صحفية: إن أغلى اسم في الوجود هو الله، وأغلى اسم كمخلوق هو سيدنا محمد.
ولم يقف «عامر» عند أغلى اسم في الوجود فأطلق في مايو الماضي تصريحًا آخر يزعم فيه أن مكة هي أم الدنيا وليست مصر، لافتًا أن من مكة انطلقت الحياة، وبدأت الأمم في التكوين، وبالتالي لا يمكن اعتبار مصر أم الدنيا.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق