بالفيديو والصور.. فضائح الرؤساء.. زوجة «ترامب» عارية تماماً.. «اوباما» يتحرش بفتاة أثناء قمة الثماني بإيطاليا.. «ساركوزي» يضرب مؤخرة «هيلاري كلينتون».. و7 سنوات سجن للرئيس الإسرائيلي لإغتصابه موظفتين
الثلاثاء، 02 أغسطس 2016 03:09 ص
أعادت فضيحة زوجة المرشح الجمهوري «دونالد ترامب» للرئاسة الأمريكية، بعد نشر صور لها عارية تماماً مع صديقتها المثلية في مجلة جنسية للرجال إلى الأذهان فضائح الرؤساء الجنسية، وترصد «صوت الأمة» خلال التقرير التالي فضائح الرؤساء:
ترامب
في فضيحة جديدة للمرشح الجمهوري دونالد ترامب، نشرت صحيفة «نيويورك بوست» الأمريكية، صورًا فاضحة لميلانيا ترامب، التي ربما ستصبح السيدة الأولى للولايات المتحدة، وقد أبدت الصفحة سخريتها على تصريحات «ترامب» بأن زوجته سوف تصبح «سيدة أولى نموذجية» وذلك بعد ظهورها فى مجلة جنسية للرجال، وقد حصلت الصحيفة على الصور من جلسة تصوير قديمة.
«ميلانيا» كانت تعمل عارضة أزياء، وقد صرح المصور أنها عارضة ماهرة، ولم تبد أي شعور بعدم الإرتياح من ظهورها عارية.
أوباما
أثارت صورة للرئيسين الأمريكي باراك أوباما والفرنسي نيكولا ساركوزي، وهما «يتفحصان» فتاة برازيلية من الخلف أثناء قمة الثماني في إيطاليا، ردود أفعال واسعة النطاق انتقدت نظرات الرئيسين غير اللائقة، وحددت تقارير هوية الفتاة بأنها برازيلية في السادسة عشرة من عمرها وتدعى مايورا تافاريس.
هيلارى كلينتون
بدت هيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية، في قمة سعادتها عند وصولها إلى الأراضي الفرنسية، حيث كان في استقبالها الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، الذي رحب بها على طريقته الخاصة.
بدأ المشهد بهبوط كلينتون من السيارة متقدمة بلهفة تجاه ساركوزي، الذي بادر هو الآخر بإظهار الحب والمودة بقبلات، ثم بدأت وزيرة الخارجية الأمريكية في الاقتراب منه أثناء السلام حتى كاد جسدها أن يلتصق به ويدها على كتفه، ثم صعدا السلالم وقام «ساركوزي» بضرب مؤخرتها بخفة دون أن تبدي أي رد فعل.
بيل كلينتون
وتعد الفضيحة الأكثر تأثيراً فى الولايات المتحدة، فضيحة الرئيس الأسبق «بيل كلينتون» والمتدربة بالبيت الأبيض «مونيكا لوينسكى» عام 1998، وقد أقر «كلينتون ومونيكا» بأنهما مارسا الاستثارة الجنسية المتبادلة دون أن يصل الأمر إلى المعاشرة الجنسية الكاملة.
واضطر «كلينتون» عام 1998 إلى الاعتراف عبر شريط فيديو بأنه أقام علاقة غير شرعية مع مونيكا في البيت الأبيض، ثمّ عاد بعد فترة قصيرة ليعترف بشكل مباشر على التليفزيون والدموع في عينيه بأنه «نادم» وأنه كذب على الشعب الأمريكي، بشأن علاقته السرية مع مونيكا.
موشيه كاتساف
الرئيس الإسرائيلي الأسبق، وأحد أبرز رؤساء العالم الذين أطيح بهم على خلفية فضائح جنسية، وانكشفت أولى فضائحه الجنسية في 2006، وذلك عندما اتهمته موظفتان حكوميتان بأنه تحرش بهما جنسيا واغتصبهما، وذلك عندما كان وزيرًا للسياحة في أواخر التسعينيات، وفي ظل تلك الاتهامات، اضطر كاتساف إلى الاستقالة من منصبه في 2007 ليخلفه شيمون بيريز، وفي النهاية دخل كاتساف، السجن ليقضي فيه سبعة أعوام بعد إدانته بالاغتصاب والتحرش الجنسي.
وقالت الموظفة السابقة التي اتهمته باغتصابها عندما كان وزيرا للسياحة في أواخر تسعينيات القرن الماضي، إن موشيه كان ذا وجهين شخص طيب في النهار وشرير في الليل وأنا رأيت جانبه السيئ.