بالصور.. 5 قيادت «داعشية» على قائمة الاغتيالات الدولية.. أبرزهم «يوسف الغامدي» قاتل الضابط السعودي بالطائف.. «طارق عبدالستار» منفذ تفجير «الكرنك» ببني سويف.. و«محمد حمدوش» الملقب بـ«قاطع الرؤوس»

السبت، 20 أغسطس 2016 05:26 م
بالصور.. 5 قيادت «داعشية» على قائمة الاغتيالات الدولية.. أبرزهم «يوسف الغامدي» قاتل الضابط السعودي بالطائف.. «طارق عبدالستار» منفذ تفجير «الكرنك» ببني سويف.. و«محمد حمدوش» الملقب بـ«قاطع الرؤوس»
أمنية سيد

تسعى دول العالم كافة، إلى وقف عدوان أفراد ما يسمى بـ«تنظيم الدولة الاسلامية» بالعراق وسوريا، بمختلف الطرق، لتسببهم في العديد من الجرائم التي راح ضحيتها مئات الاشخاص، وقد تؤدي بحياة البلاد العربية خاصة، والتي كان آخرها مقتل «ابو مريم، صاحب فتوى قتل المصريين بليبيا.

في السياق ذاته، أعلنت قوات البنيان المرصوص، التي تقاتل تنظيم داعش بمدينة سرت وسط ليبيا، أمس الجمعة، عن مقتل أبو مريم المصري رئيس ديوان الحسبة والزكاة بالتنظيم الإرهابي، وصاحب فتوى قطع رؤوس المصريين.

وفي السطور التالية سنرصد لكم ابرز قيادات «داعش» التي قامت بجرائم إرهابية ضخمة، ومطلوبة عالميًا.

«يوسف الغامدي»
يعتبر من أهم قيادات التنظيم بـ«السعودية»، وقام بتقل الضابط السعودي، الرقيب أول عوض سراج المالكي، ونفذ عملية الاغتيال بمدينة الطائف، ومطلوب أمنيًا في 3 قضايا لتعاطيه المخدرات.

«طارق عبد الستار»
من أخطر أعضاء «داعش» بمصر، بمحافظة بني سويف، وقام بمشاركة عضو التنظيم أشرف الغرابلي، الذي تم تصفيته على يد قوات الأمن أثناء محاولة القبض عليه، في عدد من العمليات الإرهابية، من بينها تفجيرات معبد الكرنك.

«حسن الحمر»
القيادي الخامس للتنظيم، في ليبيا، وكان سجينًا في أبوسليم لمدة 12 عامًا، وخرج في أعقاب ما يسمى ثورة 17 فبراير ليؤسس جهاز الحماية الوطني عقب تولى الإخوان مقاليد الحكم في ليبيا، واشتهر بذبح من يصل إليه من الجيش الليبي الموالي لنظام القذافي، وهو العقل المدبر لعملية ذبح 21 مصري في ليبيا.

«إسماعيل الصلابي»
يعد «إسماعيل» كبير أمراء الكتائب في المنطقة الشرقية بـ«راف الله السحاتي» وأنصار الشريعة بمنطقة الهواري في مدينة بنغازى، وشارك محمد الدربوكي، في اغتيال معمر القذافى واستمر مطاردًا في الجبال حتى عاد من جديد في 2011 كأحد القادة الميدانيين للثوار على الجبهة الشرقية.

«محمد حمدوش»
إحدى أعضاء تنظيم الدولة بـ«سوريا»، من أصل مغربي، وبالغ من العمر 28 عامًا، وملقب بـ«قاطع الرؤوس»، ويتوعد دائمًا بمهاجمة المغرب، قائلًا عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» «نحن راجعين إن شاء الله إلى المغرب الإسلامي فاتحين بإذن الله، خرجنا وعائدون وسندخل الباب فاتحين، لكن بدون جوزات ولا هويات راجعين».

ويشتهر «الحمدوش» بظهوره في فيديو مع الرؤوس المقطوعة، وهو يحكي عن حقيقة لقائه بـ«حبيبته» السبتاوية تدعى آسية أحمد محمد والملقبة بـ«آسية أم هلال الإسبانية» التي تزوجها بمهر قدره حزام ناسف قيمته 100 دولار.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق


الأكثر قراءة