بعد إدراجه على قوائم الإرهاب الدولي.. 15 معلومة عن فتحي حمّاد.. تورط في اغتيال سعيد صيام.. انقلب على السلطة الفلسطينية في عام 2007.. محتكر العقارات في قطاع غزة.. وحرض على قتل أفراد الأمن لدى السُلطة

سارت العلاقة بين الولايات المتحدة الأمريكية وحركة حماس في منحنيات منذ تأسيس الحركة، فتارة تجد أمريكا تتفاوض مع أعضاء الحركة، وتارة أخرى تجدها تنقلب عليها، محرضة على قصفها باستمرار، مصنفة إياهم بالإرهابيين، وكان آخر المدرجين على قوائم الإرهاب من قِبل الولايات المتحدة هو القيادي للحركة فتحي حماد.
وفي السطور التالية، ترصد لكم «صوت الأمة» أبرز المعلومات حول القيادي بحركة حماس فتحي حماد.

ولد فتحي حماد في 3 يناير1961 شمال قطاع غزة

حصل على دبلوم عالي في الرسم الهندسي

عُيّن في 2009 وزيرًا للداخلية في حكومة حماس خلفًا لسعيد صيام الذي تم اغتياله آنذاك

في عام 2006 انتخب في المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة حماس

حصل على ماجستير من كلية الآداب قسم التاريخ من الجماعة الإسلامية بغزة

حصل على بكالريوس خدمة اجتماعية من الجامعة المفتوحة

أسس جمعية للأسرى تدعى «واعد»

أسس في شمال غزة دارًا للقرآن الكريم والسنة

أسس شبكة الأقصى الإعلامية التي تضم فضائية الأقصى وإذاعة صوت الأقصى

أسس جمعية خيرية تُدعى «الوئام»

كان عضوًا في المجلس التشريعي عن كتلة التغيير والإصلاح

في عام 1988 هدم الاحتلال الإسرائيلي منزله واعتقله لمدة 6 سنوات

اعتقل عدة مرات من قِبل حركة «فتح»

كان له دور في الانقلاب على السلطة الفلسطينية عام 2007

اصدر تعليمات في عام 2007 بقتل أفراد أمن تابعين للسلطة الفلسطينية كما قصف مقراتهم

في تقارير أمنية فعلتها حركة «فتح»، أثبتت ضلوعه في قتل وزير الداخلية الذي كان يسبقه وهو سعيد صيام؛ ليخلفه في هذا المنصب

يمتلك مثات العقارات التي تصل أسعارها لملايين الدولارات ولعل أبرز المدن الشاهدة عليه في قطاع غزة هي مدينة «أصداء»، كما يمتلك فيلا بأكثر من مليون دولار