10 معلومات تدل على كذب الأخبار المنشورة عبر موقع «فيس بوك»

الخميس، 20 أبريل 2017 01:00 م
10 معلومات تدل على كذب الأخبار المنشورة عبر موقع «فيس بوك»
فيس بوك - ارشيفية
كتبت لميس محمد

أصبحت الشائعات أكثر تداولًا في الوقت الحالي، ويرجع انتشار أغلب الشائعات والمعلومات المغلوطة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فهناك بعض الرواد يستغلون صفحات التواصل بغرض نشر المعلومات الخاطئة بهدف إحداث البلبلة والفوضى، وتتضمن أغلب الشائعات إما معلومات خاطئة عن المشاهير بغرض الإساءة لمسعتهم أو أخبار سياسية واقتصادية خاطئة يكون غرضها إثارة الفوضى.

ويساعد «فيس بوك» المستخدمين في كشف بعض القصص الخبرية المنشورة وهي أحدث ما صدر عن الشبكة الاجتماعية للقضاء على الأخبار الوهمية.

لذلك سلط موقع «telegraph»، الضوء على العديد من الطرق لكشف الأخبار الوهمية المنتشرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

1

- كن متشككا في العناوين الرئيسية، عناوين الأخبار الإخبارية المزيفة غالبا ما تكون جذابة، وتحتوي على الكثير من الأحرف الكبيرة وعلامات التعجب، إذا كانت المطالبات في العنوان الرئيسي لا يصدق، فإنها قد تكون كذلك.

2

-  انظر إلى عنوان URL،  تحاكي العديد من المواقع والمدونات الكاذبة مصادر الأخبار الأصيلة من خلال إجراء تغييرات صغيرة على عنوان URL، وشكلها  يمكنك الانتقال إلى الموقع لمقارنة عنوان URL مع المصادر الثابتة.

3

-  تحقق من المصدر، تأكد من أن القصة تأتي من مصدر يتمتع بسمعة عالية من حيث الدقة وحاصلًا على ترخيص لمزاولة نشاط نقل الأخبار من الحكومة، فإذا كانت القصة تأتي من موقع لم تسمع عنه، تحقق من قسم «about» لمعرفة المزيد.

5

-  مشاهدة تنسيق غير عادي، العديد من القصص الإخبارية الكاذبة غالبا ما تحتوي على الأخطاء الإملائية والنحوية.

6

- تحقق من الصور، غالبا ما تحتوي القصص الإخبارية الكاذبة على صور أو مقاطع فيديو تم التلاعب بها، يمكنك القيام بالبحث على الإنترنت من الصورة لمعرفة أين جاءت الصور.

8

- تحقق من التواريخ، قد تحتوي القصص الإخبارية المزيفة على جداول زمنية لا معنى لها، أو تواريخ الأحداث التي تكون خاطئة أو تم تغييرها، لذا يجب أن يراجع المستخدم التعديل الصحيح للمنشورات عبر مواقع التواصل.

9

-  تحقق من الأدلة، ومصادر المؤلف لتأكيد أنها دقيقة، عدم وجود أدلة، أو الاعتماد على خبراء لم يكشف عن اسمهم قد تشير إلى أخبار كاذبة.

10

-  انظر إلى تقارير أخرى، وإذا لم يكن هناك مصدر إخباري آخر يبلغ عن نفس القصة، فقد يشير إلى أنه خطأ.

- هل القصة مزحة؟ في بعض الأحيان يمكن أن يكون القصص الإخبارية الكاذبة من الصعب التمييز بين المواد الدعابة، تحقق ما إذا كان المصدر هو معروف لمحاكاة ساخرة، وعما إذا كانت تفاصيل القصة ونبرة تشير إلى أنه قد يكون مجرد للمتعة.

وينصح الموقع المتخصص في الشؤون التكنولوجية بضرورة، عدم مشاركة أي مقالات، مشيرًا إلى أهمية التأكد من المصداقية التي تحملها المعلومات المنشورة عن طريق إتباع الخطوات السابقة.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق