قبل انتهاء الشهر الكريم

جرائم القتل والسرقة والتحرش عرض مستمر

الخميس، 22 يونيو 2017 05:43 م
جرائم القتل والسرقة والتحرش عرض مستمر
عنف - صورة أرشيفية
هبة جعفر

«تتسلسل الشياطين في رمضان».. هكذا ذكر الله في كتابه العزيز ولكن تظل شياطين الأنس حرة طليقة تعبث برأس الإنسان وتحركه كيفما تشاء فالنفس الأمارة بالسوء فهي أقوى بكثير من وسوسه الشياطين فبدلا من أن يستغل الإنسان الشهر الكريم في التعبد والذكر ومحاولة التقرب إلي الله نجد أن الجرائم ترتكب جهارا نهارا في الشهر الكريم فلم يرتعد الإنسان من ربه وهو صائم ليؤكد أن شياطين نفسه يجري مجرى الدم بداخله، فكثرت الجرائم للأخلاقية.

من قتل الأزواج لزوجتهم بدافع الشك أو اغتصاب الأطفال وانتهاك براءتهم نسرد في هذا التقرير أبشع الواقع التي شهدها الشهر الكريم


تلقيها في البئر للسرقة قرطها الذهبي

تعرضت الطفلة بسنت كما يطلق عليها والدها والدتها عائشة، هما اسمان لطفلة واحده لأبشع جريمة قتل بعد أن قررت إسراء جارتها البالغة من العمر سبعة عشر عامًا كان لها في الأمر شأنًا آخر قررت بعد عدة محاولات استدراج الطفلة للاستيلاء على قرطها الذهبي لتبيعه وتشترى ما تريده بعد شح والدها عليها في المصاريف، والذي يملك مساحة أرض كبيرة من الأرض بلغت ثمانية أفدنة

في البداية تقول أسراء أمام رجال المباحث، هذه لم تكن أول مرة قمت فيها بمحاولة سرقة قرط بسنت الذهبي، بل حاولت قبل ذلك وفشلت عندما صرخت تركتها وذهب إلى أمها، وكانت تشير إلى أذنها ولكن والدتها حينها لم تكن قد فهمت قصدها لعدم قدرة بسنت على الكلام، بعدها قمت بالمحاولة مرة ثانية وبأن أخذت أداعبها حتى أدخلتها المنزل الذي أقيم فيه واصطحبتها لأعلى بالطابق الثاني وقمت بخلع أول فردة من القرط وعندما قمت بخلع الثاني لم أستطع نظرًا لإحكام غلقه فصرخت، حاولت أن أسكتها فلم أستطع خفت أن يخرج أهلها على صوت صراخها، فما كان منى إلا أنى أحملها بين يدى وألقيتها فى بئر قديم أمام المنزل، وذلك من الطابق الثاني بالمنزل وسقطت في البئر ولم تصدر صوتًا وعدت إلى مكاني وأنا في حالة خوف أترقب ماذا سيحدث، وبعد أن خرجت والدتها ووالدها يبحثان عنها بحثت معهما عنها وكأن شيئًا لم يكن، ومرت على الواقعة 5 أيام إلى بدأت رائحة جثة الطفلة تظهر، وعندها شك أهليتها أنها من الممكن أن تكون قد سقطت في ذلك البئر المهجور أحضروا سلمًا وهبطوا إلى قاع البئر وعثروا عليها وتركوها وأبلغوا الشرطة وتم استخراج جثة بسنت من البئر.

ترجع الواقعة عقب تلقى اللواء عمر عبد العال حكمدار المديرية بلاغا من مركز شرطة أخميم يفيد بتقدم أحد الأهالى ببلاغ أفاد فيه اختفاء نجلته بسنت.م. ص البالغة من العمر 3 سنوات، ولم يتهم أحدًا بالقيام بذلك ونفى الشبهة الجنائية وبجمع التحريات تم اكتشاف أن جارتها إسراء وراء الواقعة .

وبعرضها على النيابة العامة أعرفت أيضًا وقامت بتمثيل الجريمة كاملة أمام المستشار محمد عصام الحميلي  مدير النيابة العامة بمركز أخميم، والذي قرر حبسها أربعة أيام على ذمة التحقيقات على أن يراعى التجديد لها في الميعاد القانوني.

واقعة اغتصاب طفل البامبرز

لم تمر أربعة أشهر على واقعة اغتصاب طفلة البامبرز والحكم بإعدام المغتصب حتي تتكر الكارثة مرة أخرى بأيدي شابين قاموا باختطاف طفل عمره 3 أعوام من أمام منزله في محاولة لاغتصاب ولكن بكاء الطفل وصرخاته العالية وقفت حائلا دون ارتكاب الجريمة البشعة مما دفعهم إلى إلقاء الطفل حمزة من الدور الرابع على طريقة مقتل واغتصاب الطفلة زينة طفلة بورسعيد.

بدأت الواقعة ظهر الإثنين الماضي كما يقول شقيقه كان في حريق في شقة قدام بيتنا، نزلنا من بيتنا نلعب في الشارع أثناء الحريق.. قعدت حمزة جنبي وروحت أشتري شيبسي ورجعت ما لقتهوش الجيران  كانت مشغولة في الحريق، لم أجد حمزة كأنه فص ملح وداب.

وأضاف قائلا: عقب اختفاء حمزة بساعات، تلقيت مكالمة هاتفية وقت أذان العشاء ثاني أيام شهر رمضان من أحد المشتبه فيهم الذي ألقي القبض عليه لحين ورود التحريات أخبرنا أن الطفل بمستشفي الزيتون.. وبالفعل ذهبنا للمستشفى لكنه لم نعثر عليه.

وتابع: رجعنا من المستشفى سمعنا صوت صراخ الجيران، وعرفت أن حمزة حد رماه من سطوح العمارة اللي قدامنا، عريان لكن لابس البامبرز ودخل العناية المركزة بأحد المستشفيات فاقدا للوعي.

وجاء تقرير الطب الشرعي ليكشف تعرض الطفل حمزة للاغتصاب على أيدي اثنين من الشاب وأقر إحدهما في التحقيقات بأنه تمكن من استدراج المجني عليه حال لهوه بالطريق العام واصطحبه أعلى سطح العقار سكنه بقصد التعدي عليه جنسيا حيث اصطحب المتهم الثاني حال صعوده لسطح العقار، وقاما بهتك عرض المجني عليه ولم يتمكنا من التعدي عليه جنسيا نظرا لصراخه، ولدى علمهما بقيام أهليته بالبحث عنه وخشية افتضاح أمرهما خططا للتخلص منه فقاما بإلقائه من أعلى سطح العقار نتج عن ذلك إصابته.


اغتصاب طفل بورسعيد

 

لم تمر سوى اربعة وعشرين ساعة على واقعة طفل المطرية حت تكررت نفس الماسأة في مدينة بورسعيد بعد أن تم القبض على ذئبين بشريين هما «أحمد .م»  ١٧ عاما، عاطل، ومقيم  بحارة الجبانة فى حى المناخ و«خالد .ح.ح» 13 عاما، طالب ومقيم بشارعى المنيا، قاما بهتك عرض طفل وممارسة الرزيلة معه رغما عنه فى فندق مهجور ببورسعيد.

فقد قاما الطفلين، وفقا للقانون، باستدراج الطفل «أ. م .ع» 9 أعوام، طالب مقيم بحي المناخ عنوة عنه وقاما بإكراهه على خلع ملابسه بداخل فندق مهجور بدائرة العرب وتناوبا الإعتداء عليه وهتك عرضه وتركوه في حالة إعياء شديدة ووجده الأهالي ملقي ويعاني من نزيف حاد وقاموا بنقله لمستشفي بورسعيد العام.

وبعد أن تم أسعافه أدلي عليهما وتم ضبطهما واعترفا بارتكاب الواقعة، وممارسة الجنس معه بالقوة من فتحته الشرجية، وهتك عرضه بالتناوب عليه وممارسة اللواط معه بالقوة.

وتم اتخاذ وتقنين الإجراءات القانوية والقبض علي المتهمين وتحرير محضر رقم 1426 إداري العرب ووجهت النيابة العامة لهم تهم هتك عرض وممارسة اللواط بالقوة وتتولي النيابة العامة التحقيق في القضية.


قابيل أمبابة يقتل والدته وشقيقه بأوامر من الجن

بكلمات غير مفهومة وانفاس مضطربة اعترف مدرب الكارتية «قابيل إمبابة» بأنه قتل والدته وشقيقه بأوامر من الاسياد فقد دخل عليه شقيقه الحجزة أثناء الصلاة دون استئذان فخرج من صلاته وبدأ في مشادة كلامية  مع شقيقه وتطورت إلى مشاجرة مما دفعه للاعتداء عليه بسكين

وعندما حاولت والدته التدخل للدفاع عن شقيقه المجني عليه، فطعنها أيضا بسكين مما أسفر عن مفارقتها الحياة.

كان قسم شرطة إمبابة تلقي بلاغا يفيد بمقتل ربة منزل وابنها داخل شقة بمنطقة عزبة الصعايدة، فانتقل المقدم محمد ربيع رئيس مباحث إمبابة والنقيب مصطفي علي إلى محل الواقعة، وتم القبض على مرتكب الجريمة، بعد السيطرة عليه لمحاولته الاعتداء على رجال المباحث بسكين، وانتقلت النيابة لمناظرة الجثتين ومعاينة مسرح الجريمة وتولت التحقيق.


صعقها بالكهرباء ليتخلص من مشيها البطال

 

ومن الاغتصاب للقتل لم يحترم الجميع فضل الشهر الكريم فلم يجد مسجل خطر السويس وسيلة لتأديب زوجته علي مشيها البطال غير الصعق بالكهرباء ليمنعها من الخروج من المنزل ولكن نظرا لارتفاع الكهرباء فقد أودت بحياتها ليتخلص منها زوجها بإلقاءها بمقابر الصدقة بحي فيصل السويس.

وتعود تفاصيل الواقعة حين تلقى اللواء مصطفى شحاتة، مدير أمن السويس، إخطارا من مأمور قسم شرطة فيصل، يفيد بالعثورة على جثة سيد ملقاه داخل حفر بمقابر الصدقة بحى فيصلوبعد البحث والتحري، وحصر بلاغات الغياب الخاصة بالسيدات ونشر الصور الخاصة بجثة القتيلة بجميع اقسام الشرطة حتي تبين أن الجثة لسيدة تدعى «نجلاء. ط» والشهيرة بـ ياسمين، من سكان مدينة اليسر بالسويس.

وبسماع اقوال والدتها وابنائها تبين أن من ارتكب الجريمة هو الزوج ويدعى «هاني شعبان» مسجل خطر سرقات وسبق اتهامه في العديد من قضايا السرقة والبلطجة وأنه تزوج ثلاث مرات ولديه 6 من الأبناء.

واعترف المتهم خلال استجواب المباحث له، انه من قام بارتكاب جريمة القتل بسبب شكه في سلوك زوجته بعد قيامة بمراقبتها، وأن ما حدث هو انه قام بمراقبة الزوجة وتأكد أنها سيئة السلوك وقام عقب اكتشافه لسؤ سلوك الزوجة بتقيدها من يديها وارجلها بغرفة النوم ثم قام بضربها واعترفت فقط بعد الضرب أنه على علاقة بأشخاص يقومون بإحضار المخدرات لها وليس لها علاقة جنسية بهم.

وأكد الزوج في اعترافاته، انه عقب اعتراف زوجته قام بصعقها بالكهرباء بـ 220 فولت كهرباء حتي ماتت ثم قام بوضعها علي سرير غرفة النوم وعندما راها أبنائه اكد لهم انها نائمة، ثم قام ليلا بحملها الي مقابر الصدقة التي تقع بالقرب من منزلة بمدينة اليسر وحفر حفره والقائها بها.


هددته بالخلع فأشعل فيها النيران

 

قبل ساعات قليلة من انطلاق أذان المغرب طلبت من زوجها إحضار الطلبات من السوق لاعداد الطعام فرفض منها المال اللازم وطلبها بعدم النزول أو الحديدث مع أحد من الجيران فما كان منها إلا انها عايرته بعجزه عن توفير نفقات البيت فم كان منه إلا أن سكب البنزين عليها وأشعل النيران فيها

جاءت البداية أن المتهم دائم الشجار مع زوجته بسبب شكه فيها، وتصل مشاداتهم إلى مسامع الجيران فمنعها من الاتصال بالجيران أو أهلها.

وكشفت التحقيقات أنه أثناء إعداد زوجته الطعام بالمطبخ، سألها بمن اتصلت أو تقابلت أثناء شراءها أغراض المنزل، فأجابته بلا، وتعالت أصواتهما، وهددته برفع دعوى خلع ضده إذا لم يمتنع عن تكرار كلامه لها، وأنها أصبحت لا تتحمل الحياة معه.

وتبين من التحقيقات أن زوجة المتهم هددته بهجره والبعد عنه، قائلة له: «مش كفاية مش مكفي البيت، كمان بتشك فيا وعلى طول بتتخانق معايا، أنا أصلا هارفع عليك قضية خلع».

كدت التحقيقات أن المتهم ما إن سمع هذا الكلام حتى استشاط غضبا، واحضر جركن بنزين وباغتها أثناء وقوفها في المطبخ بجوار البوتاجاز وسكبه عليها، فاشتعلت النار فيهات، وامتدت إليه لينال جزاءه بما فعله، ويتم نقلهما سويا الى المستشفى لتلقى العلاج.

تحولت حياة أماني لجحيم بعد طلاق شقيقة زوجها، بعد أن دخلت شقيقة زوجها حياتها  وبدأت في العراك المستمر معها، لينتهى الأمر بحادث قتل، ليكون مصير الاثنين واحدة بالسجن والأخرى بالقبر.

كانت "أمانى" تعيش حياة طبيعية فى منزلها برفقة زوجها وأطفالها، مثل باقى النساء، لا تعرف المشاكل طريق شقتها البسيطة، هدفها فى الحياة أن يمر يومها بسلام وأمان، لا تتمنى أكثر من الستر وراحة البال، والبقاء مع زوجها وأطفالها.

الغيرة وراء مقتل أماني علي أيدي شقيقة زوجها 

أمنية "أمانى"، اصطدمت بصخرة شقيقة زوجها، خاصة بعدما انفصلت الأخيرة عن زوجها وعادت لشقيقها لتعيش معهما فى نفس المنزل بالطابق الثانى، ومن ثمَّ بدأت حياة "أمانى" تتحول مائة وثمانين درجة، فالهدوء الذى كان يخيم على المنزل تحول لصخب، لا سيما وأن شقيقة الزوج المطلقة قد عادت بأطفالها الصغار، الذين دأبوا على التشاجر مع أطفال خالهم، ليتطور الأمر إلى مشاجرات عنيفة بين "أمانى" وشقيقة زوجها.

حاول الزوج المغلوب على أمره، احتواء الأمر وتقريب وجهات النظر بين زوجته وشقيقته، إلا أن جميع محاولاته باءت بالفشل، وتحطم كلامه المعسول أمام كيد النساء، وإصرارهن على التشاجر والعراك المستمر، وقوبلت تحذيرات الزوج من أن يتحول الأمر لجريمة إلى تهكم من الزوجة والأخت، حتى وقع ما كان يخشاه الزوج.

وفى مشهد متكرر دخلت الزوجة فى مشاجرة مع شقيقة زوجها، بسبب الخلاف على لهو الأطفال، لكن الأمر احتدمت هذه المرة وتحول إلى تعدٍ بالألفاظ النابية، ولم يتوقف عند هذا الحد، لكنه وصل للتشابك بالأيدى، لتسرع شقيقة الزوج لمطبخ شقتها وتستل "سكينًا" وتخرج لتجد زوجة شقيقها أمام شقتها فتسكن السكين فى جسدها لتسقط على الأرض غارقة فى دمائها.

المتهمة لم تجد أمام رجال المباحث مبرراً لجريمتها النكراء، وكل ما قالته: "مش عارفة عملت كدا إزاى.. ضيعت مستقبلى ودخلت السجن وهى دخلت القبر.. منه لله الشيطان"

كواليس الواقعة، بدأت بتلقى اللواء أيمن الملاح، مدير أمن الدقهلية، إخطارًا من اللواء مجدى القمرى، مدير مباحث المديرية، بورود بلاغ إلى العقيد سيد خشبة مفتش مباحث مركز المنصورة، بوفاة سيدة بمنزلها بمنطقة برقية القباب، وعلى الفور انتقل الرائد رامى الطنطاوى، رئيس مباحث المركز، إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين وجود جثة "أمانى.ط." 36 سنة ربة منزل، ومقيمة بالقرية مسجاة على سلم العقار أمام باب الشقة بالطابق الثانى، والتى تقطنها شقيقة زوجها وتدعى "هناء.ع.ع" 42 سنة ربة منزل وبها 3 طعنات بالظهر.

 

وبسؤال زوج المتوفاة "محمد.ع.ع" 46 سنة عامل ومقيم بذات القرية، قرر بقيام شقيقته بالتعدى على زوجته بالضرب بآلة حادة "سكين" وإحداث إصاباتها التي أودت بحياتها لوجود خلافات عائلية بينهما بسبب لهو الأطفال، مضيفًا أن شقيقته المتهمة مقيم معهما بالمنزل لطلاقها، فأمر اللواء أيمن الملاح مساعد وزير الداخلية مدير أمن الدقهلية، بتحرير المحضر رقم 8693 لسنة 2017 جنح المركز، وبمواجهة المتهمة اعترفت بارتكاب الواقعة لذات السبب، وتم ضبط الأداة المستخدمة فى الجريمة، وأخطرت النيابة العامة بالواقعة والتى قررت نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى المنصورة الدولي

الشروع بالقتل في البساتين.

شهدت منطقة البساتين جريمة قتل بشعة علي يد ميكانيكي بعد أن شرع في قتل شقيق زوجته، بتسديد عدد من الطعنات له، بسبب خلافات عائلية نشبت بينهما، فقد تلقي قسم البساتين بلاغا من "نصر .ف" 27 سنة، بقيام "محمد ع" 27 سنه ميكانيكي بالتعدي على شقيقه "سيد" نجار، الذي تربطه به علاقة مصاهرة بسلاح أبيض خلال مشاجرة وقعت أمام منزلهم بمنطقة البساتين
.

وبالفحص تبين صحة الواقعة، وألقى القبض على المتهم الذي أنكر الواقعة، وأكد أنها مشاجرة عادية، ولم يقم بإصابة المجني عليه، فتحرر عن ذلك المحضر رقم 14321 لسنة2017 جنح البساتين، وتولت النيابة التحقيق

ومن جانبه، أنكر المتهم في تحقيقات النيابة كل ما نسب إليه من اتهامات بالشروع فى القتل، وأنه تعرض للاعتداء من قبل أشقاء زوجته الـ7،وأمرت النيابة بحبسه أربعة أيام علي ذمة التحقيق

اقرأ أيضا

مؤبد و3 سنوات لقاتلي 4 مواطنين بسبب خلافات مالية

 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق