نجوم أوروبا المجنسون.. ماذا لو لعب هؤلاء لمنتخباتهم الإفريقية الأصلية؟

دفاع وخط منتصف منتخب فرنسا غينيين وماليين

لاعبو الديوك وبلجيكا أبرزهم أصول مغربية

"أرض المواهب"، لقب أطلق على القارة السمراء، الذين انتشر لعبيها على العديد من الدوريات الأوروبية المختلفة المتقدمة ومنها الدوري الإيطالي والإنجليزي، والأسباني لذلك سعت تلك الدول إلى محاولة تجنيس هؤلاء اللاعبين لتدعيم منتخباتهم الوطنية في المنافسات الكروية المختلفة، التي استطاعت من خلالهم حصد العديد من الألقاب، لذلك  يثور التساؤل حول ما هو الحال إذا بقى هؤلاء اللاعبين في منتخباتهم الاصلية؟

"صوت الأمة" تقدم عرض لأبرز البلدان الفريقية التي تم تجنيس لاعبين منه بجنسيات مختلفة:

منتخب السنغال

المنتخب السنغالي، من أحد المنتخبات الأفريقية التي تم تجنيس لاعبين منها، فتم تجنيس 5 لاعبين، حيث تم تجنيس 5 لاعبين من المنتخب السنغالي على منتخبات أوروبا، حيث حصل كلا من: بكاري سانيا و باتريس إيفرا على الجنسية الفرنسية، وإيمبولو وإيفون موجو وفرانسوا موباندجي على الجنسية السويسرية.

منتخب مالي

المتنخب المالي، الذي تم تجنيس لاعبين إذا كانو يلعبون في منتخبهم حتى الآن لتغير حال الفريق كثيرا، فقد المنتخب لقدرات الرباعي مانجالا وكانتي ولاسانا ديارا وموسى سيسكو الذين حصلو على الجنسية الفرنسية، ويوهان دجورو حصل على الجنسية السويسرية، وموسى ديمبيلي حصل علي الجنسية البلجيكية هؤلاء اللاعبين الذين يصنعون الفارق دائما مع فرقهم.

منتخب غينيا

ويعد المنتخب الغيني من المنتخب القليلة التي تم تجنيس لاعب واحد فقط منها للمنتخبات الأوروبية هو بول بوجبا الذي حصل على الجنسية الفرنسية، ولكن هذا اللاعب ليس  باللعب العادي، اللاعب الذي يعد من أغلى الصفقات في العالم، الصفقة الشهيرة حيث انتقل اللاعب من صفوف يوفنتوس الايطالي إلى نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي الصفقة التي بلغت 105 مليون يورو.

منتخب المغرب

ويعد المنتخب المغربي من المنتخبات العربية الذي تم تجنيس عدد من اللاعبين منها، فحصل اللاعب عادل رامي على الجنسية الفرنسية، وحصل اللاعبين مروان فيلايني وناصر الشاذلي على الجنسية البلجيكية، واللاعب كريم بلعربي حصل على الجنسية الألمانية، هؤلاء اللاعبين إذا لعبوا مع منتخبهم الأصلي المغرب كان استطاع المنتخب المغربي كتابة تاريخ كبير له.

منتخب الكونغو

بينما المنتخب الكونغولي من المنتخبات التي تم سلب 7 لاعبين منها، وهؤلاء اللاعبين استطاعو من كتابة تاريخ مع الفرق التي لعبو لها: حيث يضم المنتخب البجليكي 4 لاعبين هما روميليو لوكاكو وكريستيان بينتيكي ولميتشي باتشوي وجاسون ديانير، بينما ضم منتخب فرنسا بلايز ماتويدي والحارس ستيف ماتداندا، وضم المنتخب السويسري دينيس زكريا.

منتخب كينيا

بينما المنتخب الكيني من المنتخبات التي لم يتم تجنيس غير لاعب واحد، ديفوك أوريجي حيث حصل على الجنسية البلجيكية.

منتخب تونس

بينما المنتخب التونسي، تم تجنيس لاعب واحد فقط منه هو سامي خضيرة الذي حصل علي الجنسية الألمانية ولكنه لم يكن من اللاعبين الذي يتم تعويضهم بسهولة، حيث أن خضيرة لعب للعديد من الأندية الكبيرة، واستطاع الحصول على كأس العالم 2014 مع منتخب ألمانيا.

منتخب نيجيريا

بينما منتخب النيجيري تم تجنيس 3 لاعبين روديجو تادي الذي حصل علي الجنسية الألمانية، وأنجيلو أوجبونا حصل علي الجنسية الإيطالية، و دالي ألي علي الجنسية الإنجليزية، هؤلاء اللاعبين الذين لو تمكنوا من اللاعب لمنتخبهم الاصلي لكانوا اضافو له الكثير، واستطاع المنتخب النيجيري من كاتبة تاريخ كبير في كأس العالم المقبل 2018.

منتخب غانا

المنتخب الغاني، من المنتخبات الكبيرة في القارة الأفريقية، ولكنه حرم من اللاعب جيروم بواتينج الذي حصل علي الجنسية الألمانية، المدافع الذي كان سيكون اضافة كبيرة مع منتخب يشمل العديد من اللاعبين المميزينز

منتخب أنجولا

بينما المنتخب الانجولي، تم تجنيس لاعب فقط منه، هما ويليام كارفاليو حصل علي الجنسية البرتغالية.

منتخب مصر

بينما المنتخب المصرى، لم يتم تجنيس غير لاعب واحد فقط منه، وهو اللاعب ستيفان الشعراوي الذي حصل على الجنسية الإيطالية.

منتخب الجزائر

بينما تم تجنيس الاعب كريم بنزيما من المنتخب الجزائري إلى المنتخب الفرنسي.

منتخب الكاميرون

وفي المنتخب الكاميرون، تم تجنيس لاعب وهو اومتيتي الذي حصل على الجنسية الفرنسية، وهو أحد اللاعبين الجيدين في مركزهم.