العاطفة والألم.. سر عودة جاستين بيبر وسيلينا جوميز

الأربعاء، 08 نوفمبر 2017 12:00 م
العاطفة والألم.. سر عودة جاستين بيبر وسيلينا جوميز
جاستن بيبر و سيلينا جوميز

«علاقة معقدة»، جملة تتكرر كثيرًا فى الأفلام والأعمال الدرامية الأمريكية، فجميع العلاقات وخاصة العاطفية تبدو صعبة إلى حد كبير، وتحديدًا إذا كانت تخص النجوم والمشاهير، فعلاقاتهم شديدة التعقيد ومليئة بالألغاز والأسرار، فمهما حاولت عدسات المصورين أن تطاردهم، ومهما اجتهدت الصحف لكشف تفاصيل هذه العلاقات، تبقى هناك أسرار لا يعلمها أحد، فتارة تجد اثنين يعشقان بعضهما إلى حد كبير، وتارة تجد اسميهما يتصدران عناوين الصحف لكثرة الشجارات بينهما، وقد ينتهى المطاف وتعود العلاقة بينهما إلى ما يرام.
 
كانت علاقة النجمة سيلينا جوميز، بالنجم جاستين بيبر، واحدة من أكثر العلاقات جذبًا للأنظار، حيث جمعت بين الثنائى علاقة عاطفية، إلا أنها لم تكن مستقرة، فقررا الانفصال، كما ازدادت الخلافات بينهما بعد الانفصال، فكان «بيبر» يؤكد أنه ما زال يعشق «جوميز»، إلا أنها لم تكن تهتم بحديثه وسارت تمضى بحياتها، ليس هذا فقط بل إن النجم الكندى بدأ فى مواعدة عدد من الفتيات، ما جعل البعض يرجع الانفصال إلى علاقات «بيبر» المتعددة.
 
ومنذ انفصال الثنائى فى المرة الأخيرة، لم يسع أى منهما لإنقاذ وترميم العلاقة، بل وقعت «جوميز» فى حب النجم الكندى «ذاويكند» بعدما خان الثنائى عارضة الأزياء بيلا حديد.
 
إلا أن ما بدا مفاجئًا للجميع خلال الأيام الأخيرة، هو عودة العلاقة بين النجمين جاستين بيبر وسيلينا جوميز من جديد، ونجاحهما فى القضاء على الخلافات بينهما، كما عادا للظهور معًا، فالتقطت لهما عدسات المصورين العديد من الصور خلال توجههما لأحد المطاعم لتناول الفطور، وبدا الأمر مثيرًا للجدل خاصة مع اختفاء النجم الكندى «ذاويكند» عن المشهد تمامًا، وبدأ الجمهور فى طرح العديد من التساؤلات بشأن عودة العلاقة بين الثنائى مرة أخرى.
ويبدو أن عودة العلاقة بين الثنائى ستظل مثيرة للجدل، حتى يتبين السبب الحقيقى لعودة العلاقة بينهما.
 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق