700 مليون جنيه حصيلة التعاقدات فى الدوري السعودي

نجحت الأندية السعودية خلال فترة الانتقالات الشتوية يناير الجاري في التعاقد مع 7 لاعبين من الدوري المصري أنعشت خزائن الأندية المصرية بما يوازي 69 مليون جنيه تقريبا.

وتعاقد نادى الاتفاق مع الثنائى أحمد الشيخ وحسين السيد "مارسيلو"، والتعاون مع عماد متعب، وأهلى جدة مع مؤمن زكريا، والرائد مع محمد عطوة، والشباب مع عمرو بركات، والفيصلى مع صالح جمعة.

وبلغت قيمة الصفقات التى أبرمتها الأندية السعودية لضم السباعى المصرى، 3 ملايين و880 ألف دولار، ما يوازى 68 مليونا و676 ألف جنيه مصرى.

وانضم عماد متعب لصفوف التعاون السعودى على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم مقابل 300 ألف دولار، ومؤمن زكريا لصفوف الأهلى على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم مقابل 450 ألف دولار.

وارتدى صالح جمعة قميص الفيصلى السعودى لمدة موسم ونصف على سبيل الإعارة مقابل مليون دولار، بينما وافق الأهلى على رحيل الثنائى حسين السيد وعمرو بركات إلى الاتفاق والشباب على سبيل الإعارة لمدة موسم ونصف مقابل مليون ونصف دولار بواقع 750 ألف دولار للصفقة الواحدة.

وتعاقد نادى الرائد مع محمد عطوة مدافع الاتحاد السكندرى نظير 230 ألف دولار، والاتفاق مع أحمد الشيخ لمدة 6 أشهر على سبيل الإعارة مقابل 400 ألف دولار.

وفقا لتقارير سعودية فان سوق الانتقالات الشتوية في الدوري السعودي للمحترفين، وصلت المبالغ إلى 154 مليون ريال سعودي اي ما يوازي 700 مليون جنيه مصري، وأكثر من 55 تعاقدا جديدا حتى الآن.

وبدأ سوق الانتقالات الشتوي السعودي بدأ في 5 يناير الحالي وأغلق في 31 دعمت خلاله الأندية صفوفها، ومن بين التعاقدات الجديدة، 41 لاعبا أجنبيا، مقابل 15 لاعبا سعودي بعد قرار رفع عدد الأجانب إلى 7 لكل فريق.

واستكملت 10 أندية السباعي الأجنبي مقابل 4 لم تكملها وهم الفيصلي والقادسية والفتح إلى جانب الاتحاد الذي لم يبرم أي صفقة محلية أو أجنبية نتيجة العقوبة الواقعة عليه من فيفا.

وتنوعت بوصلة التعاقدات في فترة الانتقالات الشتوية بين كافة القارات ووزعت بين 818 دولة، وكانت الحصة الأكبر للمصريين الذين ارتفع عدد لاعبيهم في الدوري السعودي إلى 9.

بعد انتهاء سوق الانتقالات الشتوية في الدوري السعودي للمحترفين، وصلت المبالغ إلى 154.300.000 مليون ريال حتى الآن، وأكثر من 55 تعاقدا جديدا حتى الآن.

وبدأ سوق الانتقالات الشتوي السعودي بدا في 5 يناير الحالي وأغلق في 31 دعمت خلاله الأندية صفوفها.

ومن بين التعاقدات الجديدة، 41 لاعبا أجنبيا، مقابل 15 لاعبا سعودي بعد قرار رفع عدد الأجانب إلى 7 لكل فريق.

واستكملت 10 أندية السباعي الأجنبي مقابل 4 لم تكملها وهم الفيصلي والقادسية والفتح إلى جانب الاتحاد الذي لم يبرم أي صفقة محلية أو أجنبية نتيجة العقوبة الواقعة عليه من فيفا.

وتنوعت بوصلة التعاقدات في فترة الانتقالات الشتوية بين كافة القارات ووزعت بين 818 دولة، وكانت الحصة الأكبر للمصريين الذين ارتفع عدد لاعبيهم في الدوري السعودي إلى 9.