دنيا ميفهاش هموم وناس بوشين ومرتب مليون دولار فى الشهر.. أحلام صعبة التحقيق على #هايحصل ايه لو

"لو" أداة شرط نستخدمها دائما فى حواراتنا للتمنى وإبداء الأفكار الجديدة التى نرغب فى تحقيقها لتسهيل الحياة. 

 

ولأهمية هذه الكلمة فى حياتنا للتعبير عن أمنياتنا، دشن رواد "توتير" #هايحصل_ايه_لو، للتعرف على أمنيات رواد مواقع التواصل الاجتماعى فى وقتنا الحالى، وخرجت كلماتهم عن مجرد أحلام، البعض صاغها فى صورة حكمة نأخذ منها العبرة فى الحياة، فتقول "رورو" هايحصل ايه لو خدت بالك من الناس اللى مش سهل يبيعوا عشان لو بيبيعوا مبيشتروش تانى أبدا"، ويقول "خلفاوى": "هايحصل ايه لو تبطلوا كلام ف اى حاجة لمجرد انك عارف كلمتين عن الموضوع".

 

ومن جانب آخر، اتجهت الأمانى على #هايحصل_ايه_لو  إلى نصائح تحذيرية من مواقف حقيقية تحدث فى مجتمعنا، فتقول "أسماء": "هايحصل ايه لو خدنا بالنا من كلامنا وبطلنا نجرح مشاعر الناس بمبدأ قصف الجبهة"، ويقول "أحمد": "هايحصل ايه لو حبيت الناس بضمير مش لازم نكون بوشين".

 

أما بالنسبة للأمانى التى يصعب تحقيقها أخذت المرتبة الأولى على #هايحصل ايه لو، فيقول "ادهم" : "هايحصل ايه لو الواحد يغمض ويفتح يصحى فى دنيا مفيهاش هموم"، وتقول "بسمة":"هايحصل ايه لو الاكتئاب مش موجود".