المبشرون بالبقاء مع المنتخب في المونديال.. مين معاك يا أبو صلاح؟

الإثنين، 04 يونيو 2018 12:13 م
المبشرون بالبقاء مع المنتخب في المونديال.. مين معاك يا أبو صلاح؟
المدرب كوبر مع المنتخب
كتب- صابر عزت

(4 يونيو 2018).. ليلة الفصل، والتي يكتب بها السطر الأخير من رواية المنتخب، وقصة رحلته إلى المونديال، حيث من المقرر أن يحدد المدرب الأرجنتيني، هكتور كوبر اليوم الإثنين، الأسماء التي ستستعد للعب أول لقاءاتها في روسيا يوم الجمعة، الموافق (15 يونيو 2018)- ليلة وقفة عيد الفطر- أمام منتخب أوروجواي الساعة (4 عصرا) على ملعب «سنترال ستاديوم» بمدينة يكاترينبورج.
 
(11 يوما).. هي المهلة الباقية أمام هيكتور كوبر، ليلقن أبناء الفراعنة التعليمات الأخيرة، ذلك بعد أن يختار من بينهم (23 لاعبا) يستكملون معه رحلة الكفاح، واللعب في مونديال روسيا (2018). وكان قد تم تحديد اليوم (4 يونيو) للإعلان عن الأسماء التي من المقرر أن تستكمل المسيرة مع المنتخب، ذلك حتى يكشف المدرب الأرجنتيني، جزءا من الستار عن خطته.
 
(6 يونيو 2018).. يستعد المدرب الأرجنتيني هيكتور كوبر، لخوض أول لقاء بالأسماء التي تم اختيارها لخوض المنافسة في مونديال روسيا (2018)، حيث من المقرر أن يلتقي منتخب مصر، مع نظيره البلجيكي، في الودية الأخيرة، في تمام الساعة (8:45 مساء)، على استاد الملك «بودوان»، في العاصمة البلجيكية بروكسل.

محمد صلاح
محمد صلاح
 
يعد نجم منتخب مصر، وليفربول الإنجليزي، محمد صلاح، أول من قدم أوراق اعتماده لمنتخب مصر، خاصة بعدما قدم للمنتخب الكثير خلال رحلة تأهله، والتي كأن أبرزها هدف التأهل للمونديال، بالإضافة إلى أن غيابه أثر في شكل وطريقة لعب منتخب الفراعنة.

محمود حسن «تريزيجيه»
عبد الله السعيد
 
أحد لاعبي خط الوسط البارزين في المنتخب المصري، والقادرين على اللعب في مراكز عدة لصالح المنتخب، كما أن دوره لا يقل أهمية عن محمد صلاح نجم منتخب مصر، خاصة وأنه صاحب ركلة الجزاء التي سجلها «أبو مكة»، وكانت سبب صعود المنتخب إلى مونديال روسيا (2018).

عصام الحضري
عصام الحضري
 
فعلى الرغم من أنه أكبر لاعبي المنتخب، واللاعب الوحيد الباقي من جيل العظام- حسب وصف رواد السوشيال ميديا- إلا أنه تمكن من أثبات قدرته على الاستمرار مع المنتخب، لما قدمه من جهد وعزيمة خلال مسيرة المنتخب المؤهلة لمونديال روسيا (2018).

أحمد فتحي
احمد فتحى -رويترز
أكثر من حصد رجل المباراة، ذلك بسبب شخصيته القتالية داخل الملعب، وعدم ادخاره للجهد، وهو ما جعله أحد رجال كوبر الأساسين في الجناح الأيمن للمنتخب، وفي وسط الملعب، وفي أحيان أخرى في الجناح الأيسر، حتى أن عدد من عشاق المنتخب كانوا يؤكدون أن منتخب الفراعنة بحاجة إلى (11 أحمد فتحي في الملعب).

أحمد المحمدي
أحمد المحمدى
على الرغم من غيابه خلال الفترة الماضية، وظهوره على مسافات متباعدة إلى أنه أحد نقاط الارتكاز الهامة في خطة لعب مستر هكتور كوبر، كما أنه أحد الأوراق الرابحة والتي استغلها الأرجنتيني بطريقة جيدة خلال مباريات المنتخب المؤهلة لكأس العالم.

عبد الله السعيد
عبد الله السعيد-رويترز
 
عقل منتخب مصر، والقلب النابض، المحرك الرئيسي للاعبي المنتخب داخل البساط الأخضر، لاعب ذو طراز خاص، لمساته السحرية القادرة على توجيه لاعبي الأجنحة وقلب الهجوم للملعب، تجعله من العناصر التي يستحيل أن يتخلى عنها هكتور كوبر.

أحمد حجازي
أحمد حجازي
 

لاعب وست بروميتش الإنجليزي، وخط الدفاع الرئيس للمنتخب، حائط صد قوي يعتمد عليه كوبر مع مجموعة من زملائه في خط ظهر المنتخب بشكل أساسي، وهو ما يؤكد استمراره مع المنتخب خلال الفترة المقبلة.

محمد النني
محمد الننى
 
لاعب خط وسط المنتخب المصري، وأرسنال الإنجليزي، والذي يعد من إحدى أوراق كوبر التخطيطية الهامة، فعلى الرغم من سخط المصريين عليه في بعض المباريات إلى أن كوبر كان يتمسك به، ذلك كونه كان ينفذ تعليمات مدربه داخل الملعب بشكل جيد.

مروان محسن
مروان محسن
 
المهاجم الأوحد الذي ضمه كوبر خلال الفترة الماضية، بعد أن اختبر العديد من لاعبي قلب الهجوم، وهو ما يتيح فرصة جيدة لـ«مروان»، حتى يستكمل مع المنتخب مسيرة مونديال روسيا 2018.

عمر جابر
عمر جابر
 
أحد نقاط الارتكاز الدفاعية التي يعتمد عليها مستر هكتور كوبر بجوار، أحمد حجازي، ومن اللاعبيين الأساسيين في خطط المدرب الأرجنتيني.

سعد سمير
سعد سمير
 
قلب دفاع المنتخب، وصخرة الدفاع، والذي يكون مثلثا للرعب، بجوار أحمد حجازي وعمر جابر، ومن اللاعبين الأساسيين في خطة منتخبنا لتأمين منطقة المرمة وخط الظهر.

طارق حامد
طارق حامد
 

لاعب خط الوسط الذي يجاور «النني»، قوته البدنية واستقتاله على الكرة، يجعل كوبر لا يفكر في استبعاده، لم يبذله في الملعب من جهد.

محمود عبد المنعم «كهربا»
محمود-عبد-المنعم-«كهربا»
 
اللاعب المشاغب، الذي يستغله كوبر خلال الفترة الأخيرة كلاعب احتياط، قادر على إحداث تغير في مجريات المباريات وسيرها، وقد نجح في جميع اللقاءات التي تم استغلاله فيها كبديل في إحراز أهداف أو عمل التجهيز للكرة حتى تدخل هداف.

علي جبر
علي جبر
 
المدافع العنيد، الذي حجز لنفسه مقعدا في طائرة المنتخب المتجهة لروسيا بسبب نشاطه وحفاظه على الكرة، واستقتاله حتى لا تدخل الكرة مرماه، أحد جنود خط دفاع المنتخب الباسلين.

رمضان صبحي
رمضان صبحي

على الرغم من ضعف مستواه خلال الفترة الأخيرة، وهبوط فريقه في الدوري الإنجليزي، إلا أن رمضان صبحي يظل حتى الآن طفرة كروية قادرة على إحداث تغير كبير، وعلى ما يبدوا أن رمضان استطاع التغير والتأقلم مع خطة مستر كوبر خلال المباريات الأخيرة.

عمرو وردة
عمرو-وردة
 
لاعب اتروميتوس اليوناني، الذي احتاج إلى وقت كبير حتى يفوز بقلوب المصريين، خاصة وأن استخدامه خلال مباريات المنتخب لم تكن بشكل كبير من قبل هيكتور كوبر، حتى استطاع أن يحصد ثقة المصريين.

محمد الشناوي
محمد الشناوي
محمد الشناوي

حارس مرمى الأهلي، العملاق- طويل القامة- الذي قدم مباراة أكثر من رائعة أمام البرتغال، جعلتها من أوائل الحراس المنضمين للمنتخب عقب الحضري.

محمود حمدي «الونش»
محمود حمدي «الونش»
 
قد يكون بديلا على حساب أحمد حسن كوكا، ذلك بسبب ما قدمه خلال المباريات الماضية، وهو ما يجعل مستر كوبر في حيرة شديدة، وحتى الآن لم يتم تحديد أيهما سيكمل طريقه مع المنتخب للمونديال.

أحمد حسن كوكا
أحمد حسن كوكا
لاعب سبورتنج براجا البرتغالي، من اللاعبين المميزين، إلا أنه خلال الفترة الأخيرة، لم يكن موفقا مع منتخب مصر، وهو ما جعل المقارنة بينه وبين «الونش»
محمود عبد الرازق «شيكابالا»
 
الفهد الأسمر، العائد للمنتخب بقوة، واللاعب ذو القدرات الخاصة والفريدة، أحد نجوم المنتخب المالكين للحلول السحرية داخل البساط الأخضر، ومن المرشحين بقوة لخوض الصراع مع المنتخب في روسيا.

محمد عبد الشافي
محمد عبد الشافي
 
«شيفو».. أحد اللاعبين الذين لا يبعدهم كوبر عن البساط الأخضر خلال الفترة الماضية ويعتمد عليه بقوة، خاصة في الجناح الأيسر، كما أنه له دورا خاص وفقا لما بدا من كوبر مؤخر، حيث كان ينطلق عبد الشافي في الجانب الأيسر وفي بعض الأحيان يوجه العرضيات.

كريم حافظ
كريم حافظ
 

قد يحدث طفرة خلال الفترة المقبل، خاصة وأنه صغير السن ويلعب لإحدى أكبر الأندية الفرنسية، كما انه له قدرات خاصة، يراها كوبر ويحاول تنميتها خلال تواجده مع المنتخب.

سام مرسي
سام مرسي
الوجه الجديد الذي ينظر له كوبر بشكل خاص، ورغم خطئه الفادح أمام كولومبيا، والذي كاد أن يتسبب في هدف الفوز للفريق الكولومبي على الفريق المصري، إلا أن كوبر يبدوا وكأنه لديه وجهة نظر أخرى.
 
 

 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق