بسبب كورونا رئيس القطاع الدينى مستمرون فى قرار الغاء صلاة الجمعة فى ٨٠ ألف مسجدا ومن يخالف القرار يتم فصلة

الجمعة، 03 أبريل 2020 09:00 ص
بسبب كورونا رئيس القطاع الدينى مستمرون فى  قرار الغاء صلاة الجمعة فى ٨٠ ألف مسجدا ومن يخالف القرار يتم فصلة
منال القاضي

 
 
 
 
تسعى وزارة الأوقاف لإحكم إغلاق المساجد ومنع صلاة الجمعة أو الجماعة ،وتطبيق قرار تعليق الصلاة الجمعو والجماعة ، بالمساجد وغدا سيتم اإاستمرار بعدم  إلقاء خطبة الجمعة بالمساجد وإقتصارها على الأذان مرة واحدة فقط ..
 
 
قال الشيخ جابر طايع رئيس القطاع الدينى للووزارة الاوقاف فى تصريح خاص "لصوت الأمة "بانأنا  فى غرفة عمليات بدبوان عام الوزارة غدا الجمعة وعلى مدار الأسبوع نتواصل مع جميع الوكلاء بالمديريات والمفتشين لمتابعة لحظة بلحظة مدى تطبيق قرار تعليق الصلاة بالمساجد دون استثناء لاى مسجد أو اى أمام ومن يخالف يتم فصلة نهائيا من العمل بالوزرة  .
 
واكد طايع بأت الوزلرة تكلف ٢٠٠٠مفتيش بحيث كل مفتس يختص بالتفنتيش على ٣٠ مسجد  زواية للتفتيش على المساجد وكذلك الزاويا  بحيث لدينا ،80ألف مسجد ٢٠ألف زواية تم تمليق الصلاةفيهم والاكتفاء برفع الأن فقط.
 
واكد الدكتور محمد مختار جمعة بأن الوزلرة تشدد على الائمة وابنفتيشين الحضور غى المساجد من الساعات الأولى او المبيت فى المساجد مت اليوم و غدا لمنع إعتداء اى أحد المساجد وكذلك أو محاولة تتقيذ قرار تغليق صلاة الجمعة زابجناعة لمنع انتشار فيروس كورونا .
 
وأنا الوزير يتابع كل ترصد غرفة عنليات الوزارةمن أى مخالفات ومن يثبت مخاولة إختراق المساجد يتم فصلة نهائيا من العمل بالوزارة .
 
ولفت طايع فى تصريخ هاص لصوت الأمة بأت الوزة لن تنقص من اى امام أو خطيب راتبة بسبب تعليق الصلاة يالمساجد ونخن نصرف مكافئة لكل من يلتزم بالعمل وتعليمات الوزارة .
توقف جنيع المسابقات وللظورات التدربية وكذلك القوافل الدعوية 
كما أغلقت الوزارة جميع المكتبات الخاصةبها وللمكتبة المركزية .
تحسبا إنتشار الأوبئة 
 
ومن جهة أخرى يتواصل عدد من الأئمهة مع الموطميين عبر وسائل التواصل الحديثة لمناقشة  فى القضاية الدينية الهامة .
 
وقد أكد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بأن جميع المؤسسات الدينية في مصر : الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء قد أجمعت على تعليق الجمع والجماعات بالمساجد حرصًا على النفس البشرية .
 وأكدت جميع المؤسسات الدينية أن مخالفة ذلك والافتئات على جهات الاختصاص فيه إثم ومعصيه .
 وتؤكد وزارة الأوقاف أن الجمعة لا تنعقد أصلا فى الطرقات ، ولا في الشوارع ، ولا في المنازل ، ولا على أسطح العمارات ، ولا في أفنيتها ، ولا في ساحات الحدائق العامة ، ولا في ساحات المنتزهات  , ولا نحو ذلك , وأن من يقوم بذلك مخالفا تعليمات الوزارة أو يحاول فتح أي مسجد في أي وقت بالمخالفة لا يخرج عن أحد أمرين إما جاهل مُغيّب لا علم له ولا فقه ولا رؤية ولا وطنية , وإما خائن وعميل ومأجور لجماعات التطرف والضلال يهدف إلى زعزعة استقرار المجتمع في وقت عصيب بتعريضه أمنه الصحي للخطر , وكلاهما لا مكان له في وزارة الأوقاف , صغر شأنه أو كبر , ولا مجال له في الخطاب الديني , كما يجب محاسبتهم قانونيًّا على تعريض الأمن الصحي للمجتمع للخطر.
 هذا وتؤكد الأوقاف أنها تتعامل بمنتهى الحسم مع المخالفين ، مؤكدة كل التأكيد أن الإنهاء الفوري لخدمة المخالف هو الجزاء المنطقي لمثل هذه المخالفات , وتحذر جميع العاملين بها من أي تهاون في ذلك.
 وتؤكد على جميع قياداتها الدعوية من مديري المديريات ووكلائها ومديري الدعوة والمفتشين ورؤساء الأقسام بذل أقصى الجهد في متابعة غلق المساجد سواء في نطاق عملهم أم في نطاق سكنهم وسرعة موافاة رئيس القطاع الديني بأي
 
 
.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق