يحتفل الشعب الروسى بعيد "الماسلينيتسا" أو كما يسمى "أسبوع المرافع"، كل عام على خلفية التقاليد السلافية الشرقية القديمة، حيث تبدأ الاحتفالات بمناسبة انتهاء الشتاء القارس واستقبال الربيع بالفرح والتنزه والأنشطة التقليدية المختلفة، بحسب صور بثتها وكالة رويترز.
وبحسب "سبوتنيك" فقد احتفل سكان مقاطعة كالوغا غربى العاصمة موسكو، بعيد "الماسلينيتسا"، بحرق قطعة فنية ضخمة على شكل فيروس"كورونا"، فى متنزه "نيكولا لينيفيتس أرت بارك". تعبيرا عن أملهم بانتهاء جائحة "كورونا".
كما تأخذ الرقصات والأغانى الشعبية حصة من العيد الذى يشمل أنشطة متنوعة بين القتال بالأيدى ومعارك كرات الثلج وركوب الزلاجات وحرق "السيدة ماسلينيتسا" التى تمثل فصل الشتاء.
ويعتبر عيد الماسلينيتسا جزءا من التراث الشعبى الروسي، فهو عيد شعبى سلافى شرقي، يتم الاحتفال به خلال أسبوع الصوم الكبير الذى يسبق عيد الفصح الأرثوذكسى .
.jpg "روسيا تودع فصل الشتاء وتستقبل الربيع بكرنفال ماسلينيتسا (3)")
.jpg "روسيا تودع فصل الشتاء وتستقبل الربيع بكرنفال ماسلينيتسا (6)")
.jpg "روسيا تودع فصل الشتاء وتستقبل الربيع بكرنفال ماسلينيتسا (8)")
الصين تفتتح متنزه فندق الدب القطبى.. وحماة الحياة البرية يتحفظون
أعلنت الشركة التونسية للنقل بين المدن، أنها ستستأنف نشاط الخط الرابط بين تونس وطرابلس ابتداء من الـ19 من مارس الجارى.
وأفادت الشركة التونسية، بأن قرار استئناف الرحلات نابع من استقرار الوضع الأمني والصحي في ليبيا.
وأوضحت الشركة، أنه قد تم فتح عملية الحجز المسبق بمحطة النقل البري بباب عليوة بتونس العاصمة.
ودعت الشركة، إلى ضرورة الاستظهار بتحليل PCR لا يتعدى تاريخ إجرائه 72 ساعة قبل انطلاق الرحلة مع الالتزام بإجراءات التوقي من انتشار فيروس كورونا وخاصة منها التزام الكمامات داخل الحافلات والمحطات.
وأعلنت شرطة إقليم كتالونيا في إسبانيا توقيف أحد زعماء مافيا كالابريا الإيطالية (ندرانجيتا) في مدينة برشلونة، مشيرة إلى أنه من أخطر المجرمين المطلوبين في إيطاليا.
وأوقف المطلوب البالغ من العمر 34 عاما، والذي أعلن عنه الحرس المدني الكتالوني بالحرفين الأولين من اسمه "ج. ر"، في سوق سانت غيرفاسي الكبير في برشلونة، بفضل مراقبة أحد أفراد أسرته.
وكان متواريا منذ سنوات ومطلوبا في إيطاليا بتهمة الاتجار بالمخدرات وتبييض الأموال، والانتماء إلى منظمة مافيوية، حسب ما أعلنت الشرطة.
ولفتت الشرطة إلى أنها بدأت عمليات البحث إثر تلقيها معلومات من محققين فرنسيين متخصصين في مكافحة المخدرات، ونجاحها في تقصي أحد أفراد أسرته بمساعدة الشرطة الإيطالية.
